الصفحه ٨٨ : البلاء ، فان ذلك يحزنهم ... وبين
ما كتبه علي في عهده للاشتر من الحث على القيام بامور ذوي البؤس والزمني
الصفحه ٦٣ : : تراث الاسلام : ان ابن سينا قد جمع في قانونه تراث اليونان الى اختبار العرب
، فكان اسمى ما بلغه من
الصفحه ٧٥ : .
ولقد التفتوا الى هذا الامر في وقت مبكر
، اي من زمن المأمون ، الذي كتب اسما لا يعرف ولا واقع له ، وارسله
الصفحه ٣٥ : هيئة خاصة الى
مختلف البلدان لجلب الكتب الطبية (١).
ويرى البعض : ان الطب في جند يشابور
مزيج من طب
الصفحه ٦٥ :
العالم بنفسه كثيرا من آلات الجراحة ، وبحث عن تفتيت الحصاة بشكل كامل ، مع ان هذا
يعد « غلطا » من الاعمال
الصفحه ١٠٤ :
كلما زاد اهتمام
الشخص في ان يجد من يجمع اقصى الشروط الملائمة لانجاح وسلامة العمل الذي يرمى اليه
الصفحه ٢٠٠ : يعافيه منه (٢)
، وان من مرض ليلة ولم يشك ما اصابه فيها الى احد كتب الله له عبادة ستين سنة (٣) ، وان
الصفحه ٥٠ : عمر حينما
طعن كان من الانصار من بني معاوية (٢).
اما في عهد بني امية ، فنجد ان الحكام
كانوا يعتمدون
الصفحه ٧٤ :
١٤٠٠ نبتة ، منها مئتان جديدة ، لا عهد للناس بها من قبل (١).
وعلى كتاب ابن البيطار المالقي في النبات
الصفحه ٢٠٢ : ما كان فيها (١) .. وعنه عليهالسلام
، ايما رجل اشتكى ، فصبر واحتسب ، كتب الله له من الاجر اجر الف
الصفحه ٢٠٣ :
حسنات ما صبر ، فان
جزع كتب هلوعاً (١).
وورد : ان الصادق عليهالسلام سئل عن حد الشكاية للمريض
الصفحه ١٧٦ :
اخت رفيدة (١) ولعل خيمتهما واحدة.
وكانت كل من : ليلى الغفارية ، وام كبشة
القضاعية ، وأم سلمة
الصفحه ٢٢٩ :
بداية :
لم يكن يخطر في بالي قبل ان اراجع كتب
ومجاميع الحديث ان تزيد الروايات الواردة في موضوع
الصفحه ٢٥٢ : على ما يبدو ..
نعم .. لم يأمر الاسلام باتخاذ فرشاة ،
ولا ارشد الى صنع معاجين من مواد معينة ، ومعقمة
الصفحه ٧٩ : على اغلوتن ، وقد قرىء عليه وعليه الخط بالقراءة في
البيمارستان العضدي ، في يوم الخميس الحادي عشر من شهر