الصفحه ٨٩ : هو الذي اوجدها ، فما جزم به جرجي زيدان ، من ان المنصور هو الذي بناها ، او
الذي خلفه (٣)
في غير محله
الصفحه ٩٢ : تتابعت المستشفيات في مختلف البلاد
والاصقاع ، بشكل مكثف ، كما يعلم من المراجعة الى المؤلفات والموسوعات
الصفحه ١٠٠ :
فالمتحصل من كل ذلك اختصاص حق التشريع
بالباري سبحانه وتعالى ، العالم بكل شيء ، والمهيمن على جميع
الصفحه ١٠١ : بالتنظيف والتطهر ،
حتى لقد ورد : ان الله يبغض الرجل القاذورة (١)
، وورد : ان النظافة من الايمان (٢)
، وعنه
الصفحه ١١٥ : الطبيب
الحاذق البراءة من ولي المريض ، اذا كان المريض صبيا او مجنونا ، او من المريض
نفسه ، اذا اراد ان
الصفحه ١٥٣ :
بداية :
وبعد .. فقد حان الوقت لاعطاء لمحة
سريعة عن المواصفات التي ينبغي توفرها في المستشفى من
الصفحه ١٥٥ :
المطلوب توفرها في
محل السكنى والمنازل .. ونستطيع ان نفهم من التأمل في الحكمة في اعتبارها
الصفحه ١٥٧ : كثيرا من
المصادر التي سبقت لتعوذه عليهالسلام
حين سفره من سوء المنظر في الاهل والمال ... والمصنف ج ١١
الصفحه ١٥٨ : ء بشرط :
الف : ان يكون في استر موضع من البناء (٤).
باء : ان لا يكون في مقابل الشمس والقمر
، بحيث
الصفحه ١٥٩ : الغرف حسنة الترتيب ، من
حيث وضع الوسائل المحتاج اليها فيها (٥).
٢ ـ نظافة كل ما يستعمله المريض من
الصفحه ١٧٤ : يقال : انه لابد من حملها
على صورة الضرورة ، وانه هو المنصرف منها ، كما سيأتي في روايات معالجة الرجل
الصفحه ١٧٩ : تمريض النساء للرجال ..
الا ان يقال : ان السيرة هذه لم تثبت
الا من طرق غير الشيعة ، فلا حجية فيها وهو
الصفحه ١٩٧ :
والذي يبدو لنا هو : انه اذا كان ثمة
مصلحة في عيادتهم ، فلا مانع منها ، كما فعله النبي
الصفحه ٢٠٨ :
الى الله تعالى منه في غيرها ، فان دعاءه يكون اقرب الى الاستجابة ، ولاجل ذلك ..
ولاجل ان يشعر انه ايضا
الصفحه ٢١٧ : عامة
هذه الارواح من المرة الغالبة ، او دم محترق ، او بلغم غالب ، فليشتغل الرجل
بمراعاة نفسه قبل ان تغلب