الصفحه ٢١١ : :
ولقد كان امير المؤمنين عليهالسلام ، اذا رأى المريض قد برىء قال : يهنك
الطهر من الذنوب (١)
..
وعن
الصفحه ٢٢١ : : انه قد جعل الوضوء ،
والغسل في احيان كثيرة من الواجبات التي يعاقب تاركها ؛ بل ولا تتم كثير من اعماله
الصفحه ٢٣٤ : بالسواك ، والخلال ،
والحجامة (٣).
فاذا كان السواك من سنن المرسلين ، فهو
اذن ليس امرا عاديا يمكن التغاضي
الصفحه ٢٥٦ : ادراك معطياته بشكل كاف .. حتى لنجده
يكتفى من السواك بالدلك بالاصبع ، فعن النبي (ص) : التسوّك او التشويص
الصفحه ٢٥٨ : وتكاثرت ، فان النّفس يبدأ بقذف الزائد منها الى الخارج ، فتلتقطه
حواس الشم لدى الآخرين .. الامر الذي ينشأ
الصفحه ٢٦٣ : بالجراثيم ، وتؤثر في التهابات اللثة ، وخراب
الاسنان وغير ذلك من اعراض تقدمت الاشارة اليها في بحث السواك
الصفحه ١ : دهمهم أمر الصفار (٢) وموت عبيد الله بن يحيى بن خاقان بغتة
، وخروجهم من سرّ من رأى ، وأمر صاحب الزنج
الصفحه ٦ : يرافق أباه
.................................................. ٥٢
من المدينة إلى سامرا
الصفحه ١٠ : دهمهم أمر الصفار (٢) وموت عبيد الله بن يحيى بن خاقان بغتة
، وخروجهم من سرّ من رأى ، وأمر صاحب الزنج
الصفحه ١٥ : يرافق أباه
.................................................. ٥٢
من المدينة إلى سامرا
الصفحه ٢١ : ،
محمداً وآله الطيبين الطاهرين.
واللعنة على اعدائهم اجمعين. من الاولين
والاخرين ، الى قيام يوم الدين
الصفحه ٤٨ : النطاسيين في هذا الفن من
المسلمين ، والذي كان لهم فيه اليد الطولى ، ابداعاً واختراعاً ، وشموليةً وعمقاً
الصفحه ٧٢ : لدراسة علم النبات والاعشاب في بغداد ، وغيرها من
المدن (٢). وقد ادخل
المسلمون في المادة الطبية كثيرا من
الصفحه ٨٥ : : انها كانت موافقة لاصول الصحة ، واحسن من
المستشفيات الموجودة في هذه الايام ، كما انهم قد شيدوا في كل
الصفحه ٨٧ :
ويقول سيد أمير علي. « ... وكان يرافق
الجيش في ابان المعارك فريق من الاطباء ، ومستشفى حسن التجهيز