الصفحه ١٢٧ :
الطبيب امام الواجب
ان من الواضح. ان المريض لا يستطيع ان
يعلق آماله فيما هو فيه على احد ، حتى على
الصفحه ١٢٨ : كثيرة
ومتنوعة من وجهة نظر اسلامية ... ونحن نجمل بعضها في هذا الفصل على النحو التالي :
المبادرة الى
الصفحه ١٢٩ : ، ولا فقيراً ولا غيرهما بذلك.
وكذلك الحال بالنسبة للروايات القاضية
بلزوم المبادرة الى شفاء المجروح من
الصفحه ١٣٦ : ، ومواجهتها ـ اذا كان كذلك ـ فان من الطبيعي ، ان يكون لرفع
معنويات المريض ، وبعث الثقة في نفسه بالشفاء اكبر
الصفحه ١٣٧ :
، استنادا الى وصف المريض له ما يعانيه من اعراض ، فانه يجب الاقتصار على ذلك ،
ولا يجوز النظر ... واذا استطاع
الصفحه ١٤٤ : ... يصرفها في تكلف المشي ، ان لم يصرف
تكلفه هذا ازيد من المعتاد ، بملاحظة الحالة الخاصة التي يعاني منها
الصفحه ١٥٤ : ، والثواب الجزيل ، حيث كان قريبا من الله ،
مستجاب الدعاء ؛ فلا بد وان يكون في محيط يتناسب مع حالته المتميزة
الصفحه ١٦٦ : الى اهل الاختصاص في محله.
واما بالنسبة لنظافة الغرفة ، وجميع ما
فيها من وسائل ، وعدم ابقاء القمامة
الصفحه ١٦٧ :
واضح ؛ فعدا عن ان
النظر الى الخضرة من شأنه ان يبعث البهجة والارتياح في النفس ، ويجلو البصر .. فان
الصفحه ١٨٤ : النصوص قد قررت الكفارة على من جرح ميتا خطأ ، مع انه لاعدوان
فيه (١) ( فتأمل )
.. الثاني : ان التعليل بأن
الصفحه ١٩٢ : الرجال بالنساء ، حفظا للمجتمع من كثير
من المتاعب ، التي ربما تنشأ عن أمر كهذا .. ومن اجل ذلك نجد الزهرا
الصفحه ١٩٣ :
وفي نص آخر عن النبي (ص) : اغبوا في
العيادة واربعوا الا ان يكون مغلوبا (١).
فالمراد من هذه
الصفحه ١٩٤ :
ثلاثة ايام ، فلما
ظهر منه ان عيادته في كل يوم افضل استثنى من ذلك حالة وجوب المرض ، ولا يخفى بعد
الصفحه ١٩٥ :
اوقات العيادة :
انه يفهم من النصوص : انه لا يفرق في
العيادة بين ان تكون صباحا او مساء ، وقد روى
الصفحه ٢٠٧ : المؤمنين عليهالسلام : قوله : من تمام العيادة للمريض ان
يضع العائد احدى يديه على الاخرى ، او على جبهته