الصفحه ٤٠ : المحاورة في الطب بينه
وبين كسرى ، ولعله هو الذي ذكره ابن ابي اصيبعة ، وابن عبد ربه ، وغيرهما
الصفحه ٧٣ : (١)
، قال زيدان : وذلك غاية ما يفعله الباحثون في هذا العلم اليوم (٢).
ويقول ابن ابي اصيبعة : « واطلع رشيد
الصفحه ٥٥ :
او انه ترجمه في زمن
مروان بن الحكم ، وبقى في خزائن الكتب حتى اخرجه ابن عبد العزيز الى الناس
الصفحه ٥٠ : عليهمالسلام ـ ولا اسماء بعض اطباء عاشوا في
الجاهلية ، وصدر الاسلام مثل : ابن ابي رمثة ، والحارث بن كلدة
الصفحه ١٤٣ :
اطعام المريض عند اشتهائه :
وبعد ... فقد جاء في فقه الرضا (ع)
وغيره ، في حديث قوله
الصفحه ٦٣ : : تراث الاسلام : ان ابن سينا قد جمع في قانونه تراث اليونان الى اختبار العرب
، فكان اسمى ما بلغه من
الصفحه ٧٤ :
١٤٠٠ نبتة ، منها مئتان جديدة ، لا عهد للناس بها من قبل (١).
وعلى كتاب ابن البيطار المالقي في النبات
الصفحه ٧٩ : (١)
بالاضافة الى مرافقتهم لهم في زياراتهم للمرضى ، حين ممارستهم الطب عمليا ...
وقال ابن ابي اصيبعة : كان ابو
الصفحه ٤٥ : لولا انه تعلم الطب على ايدي
الجنديشابوريين ، وباستثناء ابن حذيم.
فاننا لانجد في العرب ما يشجعنا على
الصفحه ٧٠ : مرة ، وبذلك تبتدىء
الدورة الدموية الرئوية ... » (١)
وما قاله ابن سينا في تشريح العين ،
ووصف عضلات
الصفحه ١٧٦ : ابن زياد الاشجعي ، عن جدته ام ابيه ، انها قالت : انها خرجت في
__________________
(١) الاصابة
الصفحه ٦٤ : السابع عشر. وكذلك كتب ابن سينا ،
ويوجد بها فرمان لمدرسة دار الفنون مؤرخ في سنة ١٦١٧ ميلادية (٣).
ولم
الصفحه ٥٧ :
وابن دهن ، وغيرهم
كثير ، فراجع الباب التاسع من عيون الانباء للاطلاع على اسماء الكثيرين منهم
الصفحه ٩١ : قد تقلد خمس
مستشفيات في سنة ٣٠٤ هـ (٤).
٦ ـ وفي سنة ٣١٣ هـ. انشأ ابن الفرات ،
خصم علي بن عيسى
الصفحه ١٧٥ : ج ٤ ص ٣٠٢ و ٣٠٣ عن ابن اسحاق ، وعن البخاري في الادب المفرد ،
وفي التاريخ بسند صحيح ، واورده المستغفري من