الصفحه ٢٥٦ : .. وهذا بالذات ما يفسر لنا قولهم
عليهمالسلام : لا تدعه
في كل ثلاث ، ولو ان تمره مرة واحدة ، كما هو ظاهر
الصفحه ١٧٥ : ذلك ، اذ من
القريب جداً : ان يكون ذلك قد انغرس في اذهان الناس بسبب فتاوى العلماء على مر
العصور ، من
الصفحه ٢٦١ : كل مرة بأكثر من مسواك واحد ،
ولعله لاجل ان يتلافي ما يمكن ان يعلق بكل واحد منها اثناء عملية السواك
الصفحه ٢٧ : ؛ فيكتبون ذلك على الواح ،
يعلقونها في الهياكل ، فلذلك كان التطبيب عندهم من جملة اعمال الكهنة وخصائصهم
الصفحه ١٢١ : امورا اخرى ، من جملتها
لزوم حفظ المطالب ، وعدم الاعتماد على الكتاب ، ذكر : ان عليه ان يتعلم مطالب هذا
الصفحه ١٦٥ : عيادة المريض يفرض
ان تكون الغرف بحيث تتسع لاستقبال زائريه ، من دون ان يضر ذلك بحالته ، او يؤدي
الى
الصفحه ١٩٢ :
لا عيادة على النساء :
وأما بالنسبة لخروج النساء الى عيادة
المريض ، فانه غير مطلوب منهن ، ولا
الصفحه ٥١ :
الفصل الخامس من
القسم الثاني من هذا الكتاب ، حين الكلام على معالجة وتمريض المرأة للرجل ... فالى
الصفحه ١٤٠ : عليهالسلام قوله : «
ثلاثة لا ينبغي للمرء الحازم ان يقدم عليها : شرب السم للتجربة ، وان نجا منه
وافشاء السر
الصفحه ١٩٨ : امرأة من الانصار في مرض الم بها (٣)
..
عيادة بني هاشم :
وان اكرام من ينتسب الى رسول الله
الصفحه ١٠٢ :
اولا : شؤونه الثابتة التي لايطرأ عليها
تغيير ولا تبديل في اي من الظروف والاحوال ، فوضع لها قوانين
الصفحه ٢٥٥ : مرة واحدة ، فقد ورد الامر
بالمضمضة ثلاث مرات بعده.
فعن الصادق عليهالسلام : من استاك فليتمضمض
الصفحه ٣١ : عندهم
بيد رجال الدين ، وقد وجد في التلمود بعض ما يرتبط بالطب (٢).
ولكن ليعلم : ان التلمود ليس له من
الصفحه ٢١٧ : عامة
هذه الارواح من المرة الغالبة ، او دم محترق ، او بلغم غالب ، فليشتغل الرجل
بمراعاة نفسه قبل ان تغلب
الصفحه ٢٢٢ :
أمثلة على ما تقدم :
وكأمثلة على ما تقدم نشير الى رشحة هي
غيض من فيض مما ورد عن المعصومين