الصفحه ٣٨ : ابو حاتم : انه قد كان في زهير
بن جناب عشر خصال لم يجتمعن في غيره ، من اهل زمانه : كان سيد قومه
الصفحه ١٩٣ :
عبئا على غيره ، ولا يضطر لان يتطلب من عياله ما ربما لا يكون لديهم ميل الى تحمله
وانجازه له .. والعيادة
الصفحه ١٩٤ : الرواية الاخرى .. وما ذكرناه نحن هناك هو الاوجه في
الجمع بين الاخبار ..
العيادة ثلاث مرات :
وعلى
الصفحه ٩٠ : البعض : « ثم مضى قرن بأكمله قبل
ان يسمع المرء بانشاء مثل هذه المؤسسة في العاصمة بغداد من جديد ... وهو
الصفحه ٢٠١ : على كرم الله سبحانه ، والطافه ،
ويعطى المريض دفعة روحية قوية ، تكون ثمرتها القرب من درجة المتوكلين
الصفحه ٨ : ............................................................. ١٣٧
٤ ـ الكرم والسماحة .................................................... ١٣٧
الفصل السادس عطاؤه
الصفحه ١٧ : ............................................................. ١٣٧
٤ ـ الكرم والسماحة .................................................... ١٣٧
الفصل السادس عطاؤه
الصفحه ٨٨ : على ان ما ذكره البعض من ان
اول مستشفى في الاسلام هو مستشفى الوليد بن عبد الملك (١).
لا يصح
الصفحه ٢٥٨ : ما تقدم ـ تقريبا ـ يأتي بالنسبة
الى السواك على الخلاء ، فان نفس تلك الرائحة الكريهة عبارة عن جراثيم
الصفحه ٢٥٤ : ما علق او يعلق
به ، فانه يقضى عليه تلقائيا بواسطة تلك المادة الموجودة فيه من دون حاجة الى جعله
في
الصفحه ١٠٨ : كثير من الاطباء عالة على الاخرين ، كما
ان ذلك يستدعى عدم اقبال الناس على تعلم هذا العلم ، واتقانه
الصفحه ٧٠ : به من الامور الشاقة التي يعسر
تحقيقها ، فنذكر ما ثبت عندنا حدوثه على سبيل المثال :
من ذلك : انهم
الصفحه ٢٣٢ : ، مرة
قبل نومه ، ومرة اذا قام من نومه الى ورده ، ومرة قبل خروجه الى صلاة الصبح (٦).
وعن ابي عبد الله
الصفحه ٢٣٠ : نعمة لا يشعر الانسان عادة بها او باهميتها الا
اذا فقدها .. مع انه يستفيد منها كل يوم اكثر من مرة ، وان
الصفحه ٢٦٢ : (ص) والامام عليهالسلام بالمحافطة على المساويك ، ولو بجعلها
في خريطة ، او الاحتفاظ بها مغطاة الى وقت الحاجة