الصفحه ٥٢ : (ع) يأمر
اصحابه اذا افتاهم بفتوى : ان يسألوه عن مخرج الفتوى ومأخذها من القرآن الكريم ...
ولكن الملاحظ : هو
الصفحه ١٢٠ : ذلك دليل على الطيش ، ولا متباطئا ، لانه يدل على فتور
النفس.
واذا دعى الى المريض ، فليقعد متربعا
الصفحه ١٣٦ :
علاج دائه (١) فعبر بالتلطف لم ذكرناه.
رفع معنويات المريض :
واذا كان ضعف الانسان وانهزامه
الصفحه ١١٣ : ابراء في عدم ضمانه؟ ربما يقال : انه لا يضمن حينئذ ، وذلك « لان
الضمان يسقط بالاذن ، ولأنه فعل سائغ شرعا
الصفحه ٤١ : ، ويداوي من الريح (١).
٧ ـ زهير بن جناب. الذي كان طبيب قومه ،
وقد تقدم ذكره.
٨ ـ وثمة نفر من قبيلة
الصفحه ١٩٣ : الرواية هو : انه اذا
كان المريض غير مغلوب ، فتأخروا في عيادته ... أما اذا كان مغلوبا فانه يعاد يوما
الصفحه ١٠٣ : الذي
يملك هذه القدرة ، ويمارسها فعلا ... لانه هو المتخصص في هذه الجهة ، وله خبرات
تؤهله لان يكون مرجعا
الصفحه ١٦٨ : تلبية طلباته ؛ لانها انما تكون من اجل المريض وفي سبيله ، وليست طلبات
شخصية له ..
واذا كان كل من
الصفحه ١٠٧ : يرضى النفوس ويطمئنها
ويريحها .. ولاجل ذلك لا نجد احدا يعذر الطبيب الذي يمتنع عن معالجة مريضه ـ اذا
كان
الصفحه ٢٠٥ :
وأما الحديث الثاني ، فهو مطلق ، ولعله
يشير الى ما تضمنه حديث الحسن بن راشد ، لان السياق منسجم معه
الصفحه ٢٤٧ :
لها سبباً قريبا
معقولا .. مع انها قد تكون ناشئة عن موبوئية الفم والاسنان احياناً كثيرة .. حتى
اذا
الصفحه ٢٦٢ :
السواك : والتلوثات الخارجية :
لقد ورد عن الصادق عليهالسلام : ان رسول الله (ص) كان اذا صلى
الصفحه ١٠٩ : فيه
خلافا ؛ لانه فعل مأذون فيه شرعا ، يحتاج اليه ، ويضطر الى فعله ؛ فجاز الاستيجار عليه
كسائر الافعال
الصفحه ١٣٣ : التعلل ولا التساهل في ذلك على الاطلاق ، ولابد ايضا من النصح
في ذلك ، لان الغش فيه معناه الجناية على نفس
الصفحه ٢٥١ :
ان من الواضح : ان مجرد اخراج الفضلات
من تجاويف الاسنان ، وان كان في حد ذاته مفيداً .. الا انه اذا