الصفحه ٣٤ : . وكان واسطة المجلس : جبرئيل درستباذ ؛
لانه كان طبيب كسرى. والثاني : السوفسطائي واصحابه. ويوحنا ، وجماعة
الصفحه ١٦٦ : فيها ليلا .. وكذلك نظافة الساحات والافنية
والمرافق ، فقد ورد التأكيد عليها كثيرا في كلامهم عليهم الصلاة
الصفحه ١٠٤ :
كلما زاد اهتمام
الشخص في ان يجد من يجمع اقصى الشروط الملائمة لانجاح وسلامة العمل الذي يرمى اليه
الصفحه ١٣٢ : لحذقه (٣).
٣ ـ واما الامانة واداؤها في المجال
الطبي ، فهي من اوجب الامور ، لان الطب ـ كما قدمنا
الصفحه ١٣٧ : ان يعالج بالنظر الى دائرة اضيق لم يجز له التعدي
الى ما زاد.
بل انه اذا تمكن من المعالجة بواسطة
الصفحه ٥٣ : يستحق الذكر اذا ما قورنت بمنجزاتها في هذه الفترة المحدودة.
مع ان تلك الامم قد كانت تمتلك ـ قبل
الصفحه ٢١١ : قدرته على تناول مثله .. فيكون قد زاده بعيادته له الماً ، بدل ان يخفف عنه.
ما يقال للمريض بعد شفائه
الصفحه ٣٨ :
بالنار ، وجب سنام
الابل ، اذا اصيب بالدبرة. وقد كان العاص بن وائل بيطاراً كما يقولون
الصفحه ٢٧ : يضعون مرضاهم في الازقة ، ومعابر الطرق ، حتى اذا مر
بهم احد قد اصيب بذلك الداء وشفى اعلمهم بسبب شفائه
الصفحه ١٨٣ : قول علي (ع) : « ان الخنثى يورث
من المبال » ، وقال : فمن ينظر ـ اذا بال ـ اليه؟ ، مع انه عسى ان تكون
الصفحه ١٣٥ : ثوبين ، وخلى سبيلهم ، واعطى كل واحد منهم ما يكفيه الى بلده ، وزاد في نص
آخر : انه امرهم ان يدخلوا دار
الصفحه ١٩٤ : المؤمن ان يعود اخاه في مرضه ثلاث
مرات فاذا زاد عن ذلك فقد طالت العلة .. فليتركه وعياله ، فقد روى عنه
الصفحه ٢٤٠ : « يذهب بالغم » (٣) .. وزاد في رواية ذكرها الشهيد پاك
نجاد : « ويصح المعدة » (٤)
وعن الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٦٦ : .
__________________
(١) المحاسن ص ٥٥٩ و
٥٦٠ والبحار ج ٦٦ ص ٤٣٩ والكافي ج ٦ ص ٣٧٦ وزاد فيه « وهو يطيب الفم » والوسائل ج
١٦ ص ٥٣١
الصفحه ٢٧١ : ( او : والرمان ) ، وزاد في اخرى : ( الاس ) ، وقال : « وهن يحركن عرق
الاكلة (٨)
».
المحافظة على اللثة