الصفحه ٢٥٧ : قد ازفت .. وأما اثناء السواك في الحمام ، فان
اللعاب لا يصل الى المناطق التي عليها المسواك ، بل تبقى
الصفحه ٢ : الدين : ٤٧٥
/ ٢٥ باب ٤٣.
(٣) قيل : المراد
عشاري السنّ ، أي كأنّ له عشر سنين مع أنّ عمره نحو خمس
الصفحه ١١ : الدين : ٤٧٥
/ ٢٥ باب ٤٣.
(٣) قيل : المراد
عشاري السنّ ، أي كأنّ له عشر سنين مع أنّ عمره نحو خمس
الصفحه ٣١ : حوالي القرن العشرين قبل الميلاد مواد قانونية خاصة بالطب الجراحي (١).
اما الاسرئيليون ، فقد كان الطب
الصفحه ٨٠ : المستشفى
كانت ـ فيما اعتقد ـ في سنة ٦٢٢ هجرية قال ابن ابي اصيبعة : « ولما كان في سنة
اثنتين وعشرين وست مئة
الصفحه ٢٦٠ : الميكروبات
التي يمكن ان تكون قد نشطت اثناء النوم ، وعلى بعض الفضلات لو فرض تخلفها في
تجاويف الفم ، فيما لو
الصفحه ٢٦١ : كل مرة بأكثر من مسواك واحد ،
ولعله لاجل ان يتلافي ما يمكن ان يعلق بكل واحد منها اثناء عملية السواك
الصفحه ١٧٠ : اهل البلاء ؛ فان ذلك
يحزنهم (١).
وفي نص آخر عن النبي (ص) : اقلوا النظر
الى اهل البلاء .. او : لا
الصفحه ٢٦٣ : ، بحيث يصير تخمر الفضلات امرا غير معقول ولا ممكن ..
الخلال بعد الطعام :
وكثيرا ما لا تخرج بعض
الصفحه ١٤٢ :
الى تدبير اموره ،
والنظر في شؤون معاشه ومعاده؟!
ولماذا لا يحاول الطبيب مساعدته في هذا
الامر
الصفحه ٧٢ : انواع الاعشاب والمعادن ، مما لو يكن معروفا
لغيرهم (٣).
وكان رشيد الدين ابن الصوري ، المتوفى
سنة ٦٣٩
الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : قد امر اسرى المشركين في بدر ، الذين
لايجدون ما يفدون به انفسهم : ان يعلم الواحد منهم عشرة من
الصفحه ٥٢ : رأينا : ان المسلمين الذين عاصروا النبي صلىاللهعليهوآله ، والائمة عليهمالسلام ... لا يهتمون ـ حتى
الصفحه ١٣٩ :
أمكن ان لا يتداوى
الانسان كلما كان ذلك اصلح له ... وذلك مثل ماروى عن ابي عبد الله عليهالسلام : من
الصفحه ١٤٥ : دفع المرض واستئصاله لكنه يعلم ان له
مضاعفات سيئة على المريض فان كانت هذه المضاعفات مما لا يتسامح العرف