الصفحه ٧١ : صنع منهم ومن غيرهم
المعجزات ، والمسلمون هم اكتشفوا في مجال الطب وفي غيره ، وحققوا اعظم المنجزات
الصفحه ١٥٩ : الطريق ، فقد ورد انه : « اذا قام القائم عليهالسلام
: ... ووسع الطريق الاعظم ، وكسر كل جناح خارج في
الصفحه ١٨٣ : ، واعتبر ، ان حرمته ميتاً كحرمته حيا ، بل
اعظم. كما في بعض الروايات (٢).
وهذا يعنى : انه لايجوز ممارسة
الصفحه ٥٨ : عمله ،
وكسدت سوقه ، فقال له احد الاشخاص : الاوبئة كثيرة في هذه السنة ، وقد انتشرت
الامراض كثيرا بين
الصفحه ٦٠ : الفن واساطينه من المسلمين ـ وما اكثرهم
... وآخر من ورد اسمه كرئيس لمستشفى جنديشابور هو سابور بن سهل
الصفحه ٥٦ : ، حتى ليذكرون ، انه كان يعطى وزن ما يترجم له ذهبا (٢) ، بل لقد ذكر وجدي : ان المأمون قد جعل
بعض شروط
الصفحه ١٠٠ : تكامل الانسان في
انسانيته ، وفي قربه من الله تعالى ، والفوز برضاه.
وبديهي : انه كلما كانت النظم ادق
الصفحه ٤١ : ان نتحقق اسم الطبيب الذي جيء به لمداواة
عمر حين طعن فسقاه النبيذ ثم اللبن ، فخرجا من جرحه ...
الصفحه ٦٣ : : تراث الاسلام : ان ابن سينا قد جمع في قانونه تراث اليونان الى اختبار العرب
، فكان اسمى ما بلغه من
الصفحه ٧٠ : لذلك فيما نعلم ..
كما ان ما ذكره ابن سينا عن مرض السل ،
ومرض آسم ( وهو الربو ) هو نفس ما توصل اليه
الصفحه ٢٠٢ : هي الشكوى التي تستبطن
استدرار عطف المشكو اليه ، نتيجة لشعوره بضعف الشاكي وعجزه ، والله لا يريد لعبده
الصفحه ٤ : الذي على الشارع وتقول : السلام
عليكما يا وليي الله ، السلام عليكما ياحجتي الله ، السلام عليكما يا نوري
الصفحه ١٣ : الذي على الشارع وتقول : السلام
عليكما يا وليي الله ، السلام عليكما ياحجتي الله ، السلام عليكما يا نوري
الصفحه ١٤٥ : دفع المرض واستئصاله لكنه يعلم ان له
مضاعفات سيئة على المريض فان كانت هذه المضاعفات مما لا يتسامح العرف
الصفحه ١٣٣ :
« من تطبب فليتق
الله ، ولينصح ، وليجتهد (١)
».
وقال ابن ادريس : « ويجب على الطبيب ان
يتقي الله