الصفحه ١٤٣ : ، ولا تجامع الا من حاجة ، واذا نعست فنم (٢).
فاذا لم يكن لدى المريض اشتهاء الى
الطعام ، فان اكراهه
الصفحه ١٥٠ : ... الامر الذي يمكنه من العودة الى
مجال الحياة والنشاط فيها ، وخدمة نفسه ومجتمعه على مختلف الاصعدة.
الا
الصفحه ٢٣٤ : نقتدي بالمرسلين من اجل
هدايتنا ، ونهتدي بهديهم ، حيث انهم لم يرسلهم الله الا من اجلنا ، وبما فيه
مصلحتنا
الصفحه ٢٣٧ : قمت بالليل فاستك
، فان الملك يأتيك فيضع فاه على فيك ، فليس من حرف تتلوه ، وتنطق به الا صعد به
الى
الصفحه ٢٥٥ : امير المؤمنين عليهالسلام
« يستاك عرضا ، ويأكل هرثا » (٣).
المضمضة بعد السواك :
الا ان من الواضح
الصفحه ٢٥٦ : الاثر. ، فان الدلك بالاصبع ، وان لم يكن محققا للغاية
المرجوة بتمامها ، الا ان الميسور لا يترك بالمعسور
الصفحه ٢٦٨ : حاجة
لاعادته ..
الا انه ما ذكر من انه يجلب الرزق ..
لعله ناظر الى انه إذا كان يوفر على العبد الكثير
الصفحه ٢٧٠ : نشرب الماء حتى نمضض ثلاثا (٢).
وما ذلك الا لان التخلل وحده لا يكفي
لاخراج الفضلات من الفم .. وقد لا
الصفحه ١٩٠ : ينبغي ان يأذن للناس بالدخول
عليه ، من اجل ان يروا ما هو فيه فيخصّونه بدعواتهم ، فانه ليس من احد الا وله
الصفحه ١١٤ : (٢)
».
وعن حمدان بن اسحاق ، قال : كان لي ابن
، وكانت تصيبه الحصاة ، فقيل لي : ليس له علاج الا ان تبطه
الصفحه ١٣٣ : الرفيع ،
بل هي اقرب الى النفس السبعية ، التي لا تعرف الا الاعتداء ، والظلم والشر ، بل هي
اكثر بشاعة وخطرا
الصفحه ١٤٢ : الذي يرغب فيه ، ويخلصه من الالام التي يعاني منها؟! ، وهل اطالة فترة
المعالجة الا منافية لما يحكم به
الصفحه ١٥٩ :
١١ ـ ان لا يتم الاستعمال للمبنى ولغرفه
، الا بعد تجصيصه ، وبعد وضع الابواب والستائر للغرف (١). ولا
الصفحه ١٨٣ : ما يسمى
اليوم بالتشريح للميت ، سواء اكان لاجل التعلم ، او لاي سبب آخر ، الا اذا دعت
الضرورة الى ذلك
الصفحه ٢٠٢ :
ان يكون ضعيفا وعاجزا الاّ امام الله عز وجل ...
ومن الجهة الاخرى ، فان الله تعالى لا
يريد لعبده ان