الصفحه ١٣٩ : دواء الا ويهيج
داء (٥).
وعن الكاظم عليهالسلام : ادفعوا معالجة الاطباء ما اندفع
الداء عنكم فانه
الصفحه ١٨٠ :
سيأتي في رواية النظر الى الخنثى ـ وان لم يكن الا بالنظر المباشر جاز بمقدار
الضرورة ، زمانا ، وكيفية
الصفحه ١٩٤ : بعيدان .. وذلك بقرينة رواية اغبوا في العيادة
واربعوا ، الا ان يكون مغلوبا. ولكن بمعنى ان العيادة في
الصفحه ٢٠٠ : : « وكان لا يشكو
وجعا الا عند برئه » (٥).
وهناك مضامين اخرى في هذا المجال ، لا
مجال لتتبعها ، فلتراجع في
الصفحه ٢٣٦ :
صلاة (١).
والظاهر : ان المراد : الامر الوجوبي ،
والا : فان الامر الاستحبابي ثابت .. كما ان
الصفحه ١٥٦ :
٥ ـ ان يكون كثير العشب والاشجار ، بحيث
لا يقع النظر فيه الا على الخضرة (١)
..
٦ ـ ان لا يكون في
الصفحه ٢٠٩ : للمريض ان يأذن لاخوانه بالدخول عليه ، فانه ما من احد الا وله دعوة
مستجابة ..
دعاء المساكين للمريض
الصفحه ٢٣٥ :
ولاتستاكوا بالعشي ،
فانه ليس من صائم تيبس شفتاه بالعشي ، الا كان نوراً بين عينيه يوم القيامة
الصفحه ٢٨ : حقيقة
الداء الا بالسمع ، ولا سبيل الى معرفة الدواء الا بالتوفيق ... الخ (٢) » ... هذا ... وقد ذكروا لهذا
الصفحه ١٩٣ :
وفي نص آخر عن النبي (ص) : اغبوا في
العيادة واربعوا الا ان يكون مغلوبا (١).
فالمراد من هذه
الصفحه ٢٠٣ : تعالى : « هذا
تفسير للشكاية التي تحبط الثواب ، والاّ فالافضل : ان لا يخبر به احدا ، كما يظهر
من الاخبار
الصفحه ٢٧٢ : نذكره ولم نعرفه بمثابة غيض من فيض .. كما انه ليس الا بمثابة خطوة
اولى على طريق التعرف على كافة الحقائق
الصفحه ١٩٥ : (ع) يقتصر على ذكر العيادة في المساء ، فيقول لابي موسى حينما جاءه
عائدا : « ما من رجل يعود مريضا ممسيا الا
الصفحه ٢٢٣ : مكنون. لا يمسه الا المطهرين »
(٦).
الى غير ذلك من الآيات التي تمدح التطهر
، وتحث عليه تصريحا ، او
الصفحه ١٠٩ :
الا ان ثمة رواية عن سماعة تخالف ذلك ،
وقد حملها الشيخ على الكراهة (١).
وقال العلامة قدسسره في