الصفحه ١٢٠ : .
وينبغي ان يكون مشاركا للعليل ، مشفقا
عليه ، حافظا للاسرار ، لان كثيرا من المرضى يوقفونا على امراض بهم لا
الصفحه ١٢١ : خدمة اساتذته العلماء ، والحذاق في هذه الصناعة ، فيمارس
العمل في هذا المجال ، ويشرف على المرضى وعلى
الصفحه ١٤١ : له.
وبعد ... فقد تقدم في نصائح الاهوازي
قوله : « على الطبيب ان يجد في معالجة المرضى ، وحسن تدبيرهم
الصفحه ١٤٢ : هذا الدواء ان لم ينفع
في دفع المرض عنه ، فانه لن يضره جزما ، مع قوة احتمال نفعه من الجهة او الجهات
الصفحه ١٤٥ : دفع المرض واستئصاله لكنه يعلم ان له
مضاعفات سيئة على المريض فان كانت هذه المضاعفات مما لا يتسامح العرف
الصفحه ١٤٦ : ..
نعم .. وقد امر الشارع المريض بان لا
يكتم الطبيب مرضه ، لان كتمانه اياه يجعل الطبيب غير قادر على فهم
الصفحه ١٤٩ : نوع المرض.
٢ ـ ان يعرف سببه.
٣ ـ معرفة المزاج الطبيعي للبدن.
٤ ـ معرفة المزاج الحادث على غير
الصفحه ١٦٦ :
ويترك اثرا كبيرا
على نشاط الجسم وحيويته ، واستمرار ذلك يؤدي الى السقم والمرض ... وتفصيل ذلك
موكول
الصفحه ١٧٠ :
الامر اكثر من غيرهم ..
٥ ـ هذا ،. ولابد من توفر عنصر حسن
القيام على المرضى ، وحسن معاملتهم ، كما امر
الصفحه ١٧٥ : تعالج
فيها المرضى ، وتداوى الجرحى ، ولما جرح سعد بن معاذ امر النبي صلىاللهعليهوآله ان يجعل في خيمتها
الصفحه ١٩٤ :
ثلاثة ايام ، فلما
ظهر منه ان عيادته في كل يوم افضل استثنى من ذلك حالة وجوب المرض ، ولا يخفى بعد
الصفحه ١٩٦ : عليهمالسلام : ان رسول الله (ص) قال : شارب الخمر
ان مرض فلا تعودوه ... الخبر (٢).
٢ ـ اهل الذمة ، فقد روى
الصفحه ٢٠٠ :
عدم شكوى المريض الى عواده :
لقد ورد في كثير من النصوص الدعوة الى
كتمان المرض ، واعتبار ذلك من
الصفحه ٢٤٧ : اجمعين.
آثار موبوئية الفم ..
وبما ان للاسنان علاقة بجميع اجهزة
الجسم الاخرى .. ويؤثر صحتها ومرضها
الصفحه ٢٩ : :
وكذلك كان الكهان يداوون المرضى ايضا.
نعم ... لقد كانوا يداوون مرضاهم بالرقى
والتضرعات والتوسلات