الصفحه ٦٦ : الحيات على أنواع ، ويلقون إليها أولاد الفار
الصغار قبل نبات الشعر بجلدها فتنهشه الحية وتعرض عنه فيلقى
الصفحه ٧٨ : تربية النبات والحيوان ، وجمعية الصنائع الفرنساوية ، وجمعية لتنمية سائر
العلوم.
ومما يلحق بهذا الباب
الصفحه ٨٢ : جميلة بما كساها الله من النبات ، وفيها صخرة يعتنى بالتفرج عليها
سقطت على حجارة صغيرة كانت في الوسط فصارت
الصفحه ٨٦ : الهدو حتى رأيت على
سطح الماء قطعة من نبات بحري مثل قطع القطن المنفوش متكاثرة وهي قليلة الظهور
وإنما ترى
الصفحه ١٤٩ :
وعلم بذلك النبي صلىاللهعليهوسلم وهو في الصحيح (١) أيضا ، وغير ذلك إلى أن قال : وقال القرطبي
الصفحه ١٥٦ : وحتى المقيم أيضا له لبسهما والمسح
عليهما والصلاة فيهما ، وقد فعل ذلك النبي (٢) صلىاللهعليهوسلم وهو
الصفحه ١٦٩ : النبيه الشيخ السعيد بن شتاح قاضي بلد قاله وهو مشارك في الفنون الآلية وله
إطلاع حسن في الفقه مع عفة
الصفحه ١٧٨ : مغروسة في بيت من الزجاج لوقايتها من البرد ، حيث أن شدة برد انكلاتيره
يمنع من نبات العنب بها فكانت هاته
الصفحه ١٨١ : نبات الإعتدال والحر فلا يوجد منه إلا
ما يجعل له بيوت خاصة معالجة بالتسخين الناري ، ومع ذلك فتجد الأرض
الصفحه ٢٠٦ : النبيه مثل الكتبة.
الخامسة : بقية
الناس المتعيشين من كد أبدانهم.
فالأولى والأخيرة
بينهما التباين
الصفحه ٢٠٨ : بعد
قضاء التنزه ، فقال له القاضي الذي نبه بما سمعته أسألك : هل واقعت هاته المرأة
عند الخلوة؟ فرفع ولي
الصفحه ٢٣٠ : النبات والزراعة بعد حصة ولم يطل بنا ذلك المنظر الجميل لإرخاء الظلام سدوله
فوصلنا إلى القاهرة بعد سير أربع
الصفحه ٢٣٧ : عن خط النيل إلا وكانت الأرض صحراء خاوية لا نبات بها ولا
أنيس سوى بعض شجر القصب على حافتي الترعة
الصفحه ٢٣٨ : عامرة ، وما عدا هذا الوادي فهو عبارة عن جبال قحلة
لا نبات بها أو أراضي يابسة مرملة لا ترى فيها إلا الحصا
الصفحه ٢٤٤ : وأما صفتهم على العموم : فأهالي المدن
الكبيرة يكثر فيهم النبهاء والعارفون بالمصالح العامة المشتركة