الصفحه ٣٤٠ : هاته البلد العظيمة التي يتجاوز
سكانها المليون وربع وإذا ضممت القرى التابعة لها في جوارها مثل بيوك آطه
الصفحه ٣٦٣ : القديمة إلى جنوب
شرق «قرة ول بور» وعلى هذا الخط يتصل بنهر الطونة وتقرر إخلاء «اطه قلعة» وهدمها
وترتيب لجنة
الصفحه ٣٧٦ : النهر على طوله
حتى يصل إلى قرية «اطه قلعه» وتبقى هذه القرية في سلطة الدولة العليّة ومن هنا
يصعد ذروة جبل
الصفحه ٤٣ :
__________________
ـ وروى الحديث أيضا البخاري عن عبد الله
بن عباس ولفظه : أردف النبي الفضل
الصفحه ٣١٠ :
موضوع التعجيز وهذا كاف في دحض أصل الدعوى من كون نسطور لم تكن بينه وبين النبي صلىاللهعليهوسلم علقة ولا
الصفحه ٢٨٩ :
وكان أمر الحجاز
إذ ذاك تابعا لسلاطين مصر ، فرأى السلطان نور الدين رؤيا هالته ، وهي أنه رأى
النبي
الصفحه ٢٦ :
بالجفاف ما تفعله بتونس وأما شمالها فهو إلى البرد أميل.
وأما نباتها :
فينبت بها الحبوب من القمح والشعير
الصفحه ١٦٢ : الحوادث ولهذا لم تكثر في الصحابة الكرامات كثرتها فيمن بعدهم. ومما يفترق
به الولي عن النبي أن الولي تجوز
الصفحه ٢٤٠ :
وأمصار يسلك من
بعضها لبعض في القوارب ، وفي الخريف الذي يتبدىء فيه في غيرها ذبول النبات تكون هي
قد
الصفحه ٢٤١ : بالنبات.
وأما نباتاتها مع
سودانها وجباله فيصح أن يقال أن فيها كل ما يوجد من نبات الدنيا إلا ما ندر ، حتى
الصفحه ٣٠٧ : غرابة حينئذ في فحش غلط وكذب مؤرخي غير المسلمين فيما
ينسبونه بهتانا إلى النبي صلىاللهعليهوسلم في بعض
الصفحه ٣٠٩ : قبل الهجرة بسنة ٥٣ ويوافق ذلك سنة ٥٦٩ ميلاديّة ، وقد كان والد النبي صلىاللهعليهوسلم قد توفي قبيل
الصفحه ١١ : بطول الزمان صالحا للزرع والنبات ففي عشرة
الثمانين والمائتين وألف هجرية كان أحد الزراعين هنالك يحرث فنشب
الصفحه ٦٠ : به أغناه عن كل صيد. وقد ضربه النبي صلىاللهعليهوسلم
مثلا لأبي سفيان حين قال له : أنت يا أبا سفيان
الصفحه ٦٥ : إذا أراد شيئا آخر غير التمشي والجلوس فيؤدي أجره وله أن يشتري من كل
ما في البستان من الحيوان والنبات