الصفحه ٦٣٩ : حركته ، فهو على الاعتبار الأول من الكاف في شرك الردى أو من حركته في
البيت الأول إلى الأخير ومن الكاف أو
الصفحه ٦٨ : إذا أريد بالعلم الملكة ، ويحتمل أن يريد بالعلم القواعد
والأصول المعلومة إذ بها تعرف أحكام المعانى
الصفحه ٩٦ : يمكنه إدراك أحكام جزئيات ذلك الفن ، وإحضار أحكامها
عند ورودها كالملكة الفقهية فإنها قوة يمكن لعارف أصوله
الصفحه ١٢٢ : بهما والتقاء أصولها ؛ لأنهما عند ذلك تنكسر سورة كل منهما
بالأخرى فتحدث هيئة اتحاد فى الأجسام المركبة
الصفحه ٢٨١ : ، ومن ثم كان العام الذي أريد به الخصوص
مجازا عند الأصوليين قطعا ، فكذا المتواطئ إذا استعمل في الفرد ليدل
الصفحه ٣٦٩ : المعنى الأول من الفرعين وهو حمل اللفظ على غير ظاهره لدليل قد صار
حقيقة عرفية عند الأصوليين وعلى المعنى
الصفحه ٥٨٦ : البلغاء في محاوراتهم
فكأنه يقول : ما نهبت إلا الأعمار دون الأموال لعلو همتك ، ولا يضر إلغاء أئمة
الأصول
الصفحه ٦٠٥ : كون الحرف لا
مقابل له من المجانس لا كونه من غير الأصول وأن المراد بالآخر
الصفحه ٦٤٨ : بإذن الله تعالى جمعه ، وتحريره من أصول الفن ،
يعني : من مسائل هذا الفن الثالث وبقيت أشياء يعني : مما
الصفحه ٧١٨ : بالتأمل)
في معاني الفواتح والخواتم (مع التذكر لما تقدم) من القواعد والأصول المذكورة في
الفنون الثلاثة
الصفحه ٧٢ : كاف
فى اللزوم العقلى فى هذا الفن ، كما يأتى ، ولا يقال الانتقال من الجملة إلى
التفصيل انتقال فى
الصفحه ٧٧ :
يستغنى فى دفع البحث بما ذكر ؛ لأن توقيف الدلالة على تلك الإرادة غير مسلم
؛ لأن الفهم من اللفظ كاف
الصفحه ٨١ : تفسيرا فلعدم العلم
بالوضع حينئذ ، وورد أيضا أن ذلك الوضع لا يشترط فيه القطع ، بل الظن كاف ، وهو
قابل
الصفحه ١٠٦ : بتأويل غير المحقق محققا كعادة
الوهم فى أحكامه الغير الواقعة فى نفس الأمر ، وذلك كاف فى التشبيه والإلحاق
الصفحه ١٦٤ :
ويؤيد ذلك ما تقرر فى عرف الناس من أن المقدر كالمذكور ، وإنما القسم الذى
لا يوالى فيه الكاف مشبه به