الصفحه ٦١٠ : الأولى من
اللسان مع أصول الأسنان والثانية من الحلق ، ولا يقال المراد بالتقارب ما يصح معه
الإدغام لأنهم
الصفحه ٦١٤ : )(١) وإنما قلنا : إن ما مثلوا به ليس من الاشتقاق الكبير ؛
لأن الاشتقاق الكبير هو الاتفاق في الحروف الأصول دون
الصفحه ٦١٣ : الكلمتين في الحروف
الأصول مع الترتيب والاتفاق في أصل المعنى بخلاف الكبير كما سيأتي وما أشبهه وذلك (نحو
الصفحه ١٦٢ : يليها المشبه به) ، أى : الأصل فى نحو الكاف أن يليها
المشبه به بخلاف كأن فتدخل على الجملة ، وكذا نحو
الصفحه ١٦٣ : مركب عبر عنه بلفظ المثل فولى المشبه
به الكاف بخلاف ما لم يعبر عنه بالمفرد ، ولا اقتضى الحال تقديره ، بل
الصفحه ٥٧٣ : الملكي أو النسبي اللهم إلا أن يدعي أن شرف العقل كاف في ترتب الشفاء من
الكلب ، وهو بعيد وعلى تقدير تسليمه
الصفحه ٩٢ :
الاستعارة التحقيقية والمكنى عنها والتجريد ، وذلك بأن يكون بالكاف ونحوها
لفظا أو تقديرا ، (فدخل فيه
الصفحه ٩٣ : المشترك الجامع بين الطرفين ، (و) رابعها (أداته)
الدالة على التشبيه كالكاف وشبهه ، (و) النظر أيضا إنما هو
الصفحه ١٦٠ : الرابع منها ، وهو أداته فقال : (وأداته) ، أى : وآلة
التشبيه الدالة عليه (هى الكاف) ، وهى الأصل لبساطتها
الصفحه ٤٣٦ : المثال
أعني (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) إنما يكون من هذا النوع من التجوز بناء على الظاهر من
أن الكاف مزيدة
الصفحه ١٠ : تهكّم ؛
فيقال للجبان : ما أشبهه بالأسد ، وللبخيل : هو حاتم.
(١٦٠) وأداته :
(الكاف) ، و (كأنّ) ، و (مثل
الصفحه ١١٣ : ، فإنه يقبل القلة والكثرة
باعتبار ما يجعل فيه من الطعام بأن يجعل فيه المقدار الكافى ، فيصلح أو أقل أو
الصفحه ١٦١ : فعدها من الأداة لا يخلو من تسامح
، (والأصل) ، أى : الكثير الشائع (فى نحو الكاف) أى : الأصل فيما هو مثل
الصفحه ٢٤٢ : الدلالة على المعنى بالنفس لا بالقرينة يفيد أن العلم بوضع
ذلك اللفظ كاف في فهم معناه عند إطلاقه عليه
الصفحه ٤٤٥ : أصلا ، فكيف يكون ملزوما؟
لأنا نقول اللزوم عرفي أغلبي وذلك كاف مع وجود القرينة (و) الانتقال (فيه) أي