الصفحه ١٩٦ : ء الواحد أو لا فدخل فيه على هذا أربعة أقسام ، ما كان طرفاه
مفردين ، وما كانا مركبين ، وما كان الأول مفردا
الصفحه ٢٥٣ : إليه.
ثم لما كان
المجاز قسمين ـ كما ذكر : مفرد ، ومركب ، وهما متباينان ، وجمع المتباينين في حد
واحد
الصفحه ٣٨٩ : انتزعت من
متعدد وذلك ظاهر.
(ورد) عده التمثيل
من الاستعارة التي هي من قسم المجاز المفرد (بأنه) أي رد ما
الصفحه ٥٩ :
__________________
(١) اقتباس من النحل :
٧٧.
(٢) اقتباس من يوسف :
١٨.
(٣) اقتباس من آل
عمران : ١٧٣.
(٤) هذا من قول النبى
الصفحه ١٣٧ : المراد ما ذكر أنهم جعلوا المشبه به في قولنا
: " زيد كالأسد" من قبيل المفرد مع أن زيدا فيه حيوانية وناطقية
الصفحه ٣٥٠ : ما شبه بمعناه ؛ لامتناع صدق المعرف على غير التعريف وفيه
بحث ؛ لأن ما تحقق في المفرد باعتبار الوضع
الصفحه ٣٩٢ : للإفرادية والتركيبية لا إلى
الاستعارة المخصوصة بالمفرد ، حتى يرد البحث إذ لو لم يرد مطلق الاستعارة اختل
الصفحه ٦٣٧ : (وَرَبَّكَ فَكَبِّرْ) (٣) وهو ظاهر ، وقد يكون القلب في المفرد كلفظ سلس وهو بفتح
اللام وكسرها فالأول مصدر
الصفحه ١٢ : منه.
(١٨٤) وهو
باعتبار طرفيه :
إمّا تشبيه
مفرد بمفرد ، وهما غير مقيّدين ؛ كتشبيه الخد بالورد. أو
الصفحه ١٦ : المشترك (١) ، والقول بدلالة اللفظ لذاته (٢) ظاهره فاسد ، وقد تأوّله السكاكي (٣).
(٢٥٢) والمجاز
: مفرد
الصفحه ٨٥ : المعنى ، ثم
ما ذكرنا فيما تقدم مما يقتضى أن الانتقال فى المفردات فى قولنا : زيد كثير الرماد
، ومهزول
الصفحه ١٤٣ : (فيما) أي : في التشبيه الذي (طرفاه مختلفان) أحدهما مفرد والآخر مركب قسمان
؛ لأنه إما أن يكون معه المفرد
الصفحه ١٦٣ :
التعبير فيستغنى عن ذلك المفرد بأخذ الحالة التركيبية من مجموع ما فى اللفظ
المركب فلا يكون ثم لفظ هو
الصفحه ١٨٧ : نفع ، ولم
يقصد فيه مفرد يقابله مفرد من تلك الجهة الأخرى ، فإن أريد أن يتكلف فى ذلك جعل
المنافق
الصفحه ١٩٠ : بدليل المثال وهو معطوف أيضا على ما عطف عليه ما
قبله ، يعنى أن التشبيه إما تشبيه مفرد بمفرد ، وقد تقدمت