الصفحه ٦٠٠ : الأول
جمع إجل بكسر الهمزة وهو القطيع من بقر الوحش والثاني جمع أجل بفتحها وهو أمد
العمر. وإما في مفرد
الصفحه ٣٥١ : المفرد
بالوضع الإفرادي لا يظهر له وجه فيقال ما المانع من أن يقال حيث صح فيه الوضع
النوعي الذي يتضمنه
الصفحه ٤٧٥ : الإفرادية لا يتصور فيهما تقرير الثبوت وتأكيده لاختصاص
الثبوت والتقرير بالأحكام على أن لنا أن نقول يتصور
الصفحه ٣٩٠ :
أن قسم الشيء أخص منه ، فيلزم كون الاستعارة أخص من المفرد فتكون كل
استعارة مجازا مفردا فحينئذ
الصفحه ١٨٤ : والمشبه به
إما أن يكونا مفردين معا أو مقيدين معا أو المشبه مفرد والآخر مقيد أو العكس ، أو
مركبين معا أو
الصفحه ١٨٥ : للمفردين بلا تقييد ، وقد تقدمت الإشارة إلى هذا
المعنى فى التركيب (كتشبيه) أى : ومثال التشبيه فى المفردين
الصفحه ٣٩٣ : يكون طرفاه مفردين كما تقدم
في تشبيه الثريا بالعنقود وكما في قوله تعالى : (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ
الَّذِي
الصفحه ١٨٨ : ، وقد تقدم بيان ذلك
وسبق هنالك تحقيقه فليراجع.
الثالث : تشبيه مفرد بمركب
(وإما تشبيه
مفرد بمركب) هو
الصفحه ١٣٦ : المقيد من قبيل المفرد ،
فما قيل من أن عدها من المفرد فيه تسامح لما فيها من شائبة التركيب إنما يتم لو
كان
الصفحه ٣٥٢ : بأن كل تركيب نقل إلى غير أصله كنقل الإخبار إلى الإنشاء لا يخلو
بالاستقراء من التجوز في مفرده ومنه نشأ
الصفحه ١٩١ :
قمر ، فقد شبه النهار المشمس الذى شابه زهر الربا وهو مركب بالقمر أى :
الليل المقمر وهو مفرد مقيد
الصفحه ١٣٨ : ، فطرفاه إما مفردان أو مركبان ، أو المشبه مفرد والمشبه به
مركب أو العكس ، فالمركب الحسي (فيما) أي : في
الصفحه ١٩٧ :
ذلك ، وقد تقدم تحقيق ذلك أيضا ، ومن تشبيه الشمس بالمرآة فى كف الأشل ،
فإن الأول مفرد ، والثانى غير
الصفحه ٦٠٢ : واحدة (سمى) ذلك الجناس الذي مجموع لفظ منه مركب
ومجموع الآخر مفرد (جناس التركيب) لتركب أحد لفظيه وفيه
الصفحه ١٨٦ : قيدا ، ولو صح كون الطرف مقيدا باعتبار الوجه لم يوجد
طرف مفرد غير مقيدا ، فليفهم.
(أو) هما أى