الصفحه ٢٢٢ :
ولا أعظم شاهدا
فى ذلك من قوله تعالى : (وَمِنْ رَحْمَتِهِ
جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ
الصفحه ٤٣٩ :
ولما فرغ من
المجاز ، وهو الباب الثانى من هذا الفن ، الذى هو أعظم أبوابه شرع في الثالث الذى
به تمام
الصفحه ٦٢١ : آثارها الدالة على أنك طبعت عليها من الإعطاء الأفخم والبذل لكل نفيس
أعظم ؛ بدليل قوله في السماح : وتلك
الصفحه ٦٤٣ : عينيه) أي
كالقذى في عينيه وهو العود الواقع في العين وهو أعظم ما يهتم بإزالته ؛ لأنه واقع
في أشرف الأعضا
الصفحه ٦٧٤ : ببغض اللائم
والفناء في الحبيب مطلقا ، بحيث لا يحس إلا بحبه أعظم من العداوة بسببه.
الأخذ والتحسين
الصفحه ٣٨٥ : اسم جنسه أي حقيقته الذي هو لفظ الأسد ، وقد تقدم
أنك تجعل لفظ الأسد بذلك الادعاء له فردان متعارف وغيره
الصفحه ٢٧٣ : اسم المفعول باحتماليه على ما تقدم ملائم للمستعار له ؛ فيكون
تجريدا ، والثاني : أعني : كونه بصيغة اسم
الصفحه ٦٠٠ :
واحد) من أنواع الكلمة التي هي اللفظ المفرد المستعمل وأنواعه الاسم والفعل
والحرف وذلك (ك) أن يكونا
الصفحه ٤٣٥ :
يشعر حالها بالجواب وهو هنا أنهم كانوا فيها ففنوا ، وكما لو قيل من جانب من له
العناية من أولياء الله
الصفحه ٣٢٤ : المقارن له.
والوجه
الثالث : أن هذا
الدليل على تقدير تمامه لا يشمل اسم الآلة واسم الزمان والمكان ؛ إذ لا
الصفحه ٢٩٧ : إما ممكن ، وإما ممتنع لكونهما
متنافيين (كاستعارة اسم المعدوم للموجود) أى : كامتناع اجتماع الطرفين في
الصفحه ٣٨٦ : منه ، ويسمى اسم المشبه به
مستعارا ويسمى المشبه أى : المعنى الذى شبه بالمشبه به مستعارا له يقتضى أن
الصفحه ٢٨٣ : ما تقدم صدر الكتاب ؛ لأن ذلك تصرف في الإسناد التركيبى
بنسبة المعنى لغير من هو له في ذلك التركيب
الصفحه ٧٤ :
(وتختص الأولى) من الدلالات الثلاث ، وهى الدلالة على تمام ما وضع له اللفظ
(ب) اسم (المطابقة) بمعنى
الصفحه ٢٤٢ : ، فيشمل وضع الحرف كالاسم والفعل ؛
لأن وضع الحرف إنما هو على أنه سمع حرف فهم معناه من غير توقف على قرينه