الصفحه ٥٥٩ : اللهُ
لَفَسَدَتا) (١) أي لو كان في السماء والأرض آلهة غير الله تعالى لفسد
نظامهما لما تقرر عادة من فساد
الصفحه ٣١٧ : للإدخال هو الذي يجعل كالجنس لهما وكأن الاسم وضع له والأعرفية في أحد
الصفحه ٢٦٥ : أطلق اسم جزئه عليه
، ولكن لا يصح إطلاق كل اسم جزء على الكل وإنما يطلق اسم الجزء الذي له مزيد
اختصاص
الصفحه ٥٥٧ : المبالغة : إخراج الكلام
مخرج الإخبار عن الأعظم للمبالغة كقوله تعالى (وَجاءَ رَبُّكَ)(٣)(فَأَتَى اللهُ
الصفحه ٣٠٩ : ، وسكون اللام وذلك أن السامرى ، وهو حداد منسوب لسامرة ،
وهو اسم قبيلة كشف له عن أثر فرس جبريل عليهالسلام
الصفحه ١٣٨ : الملاحية مفردان لأن كلا منهما اسم
لمسمى واحد ، وإضافة العنقود إلى الملاحية تصيره مقيدا ، والتقييد لا ينافي
الصفحه ٢١٩ : الإياس والطلب
فهو أعظم لاشتماله على دفع ألم الإياس والطلب ، وهو أعظم من الشوق ، فإن أريد هذا
كان أشد فى
الصفحه ٥٤٠ :
ثم وصف الشوهاء
بإنها (مثل الفنيق) وهو الفحل من الإبل الذي ترك أهله ركوبه تكرمة له. (المرحل) أي
الصفحه ٧٤٢ : أعظم درجة من
الّذين أنفقوا)
١٠
١ / ٦٤٤
(والله لا يحبّ كلّ
مختال فخور
الصفحه ٧١٨ :
ما هنالك ، وكيف لا يكون الأمر أعظم من ذلك وكلام الله تعالى في الرتبة
العليا من البلاغة والغاية
الصفحه ١٠٣ : أعظم مما يقدر ، ثم إن هذه الصورة الوهمية المنعدمة ينبغى أن يبين
أصل اختراعها ، ومن أين صح فى النفس
الصفحه ١٦٧ : له بذاته لكماله
، فهذا تشبيه من باب تشبيه مركب بمركب كما رأيت ، ولما كان هذا الوجه مستفادا مما
أشير
الصفحه ٥٣٣ : ء أوقاته ؛ ولذلك حمل على معنى أن أهل الجنة لا يخلدون في
نعيمها ؛ لخروجهم في بعض الأوقات إلى ما هو أعظم
الصفحه ٦٣٠ : بتوقف إطلاقها في القرآن على الإذن
الشرعي مثل التجنيس والترصيع والقلب ونحو ذلك ، ورد بأن القرآن كلام الله
الصفحه ١٨٢ : عنده أعظم من أن تزين أو تقرر ، بل الغرض مطلق تمييزه بما ذكر
، وإنما قدمه للاهتمام به محبة أو ذكرا فإن