الصفحه ٥٩٤ :
القول بالموجب في شيء ، ثم مثل لما استكمل الشروط بقوله وذلك (نحو) قوله
تعالى (يَقُولُونَ لَئِنْ
الصفحه ٦٢٨ : التقفية دون الوزن ،
وكذا بين الناطق والحاسد وأما الصامت والشامت فهما فاصلتان لا بد فيهما من التوافق
هنا ثم
الصفحه ٣٤ : :
الاستخدام ؛ وهو أن يراد بلفظ له معنيان أحدهما ، ثمّ بالآخر الآخر ، أو يراد بأحد
ضميرين أحدهما ، ثم بالآخر
الصفحه ٧١ : عن التعقيد المعنوى الذى يشتمل عليه
غير المقبول ، وهذا البحث مما لم يظهر جوابه بعد فليتأمل ، ثم لما
الصفحه ٨٢ : أن يكون ثم لازم آخر أو أكثر يكون الانتقال منه إلى ذلك الملزوم
أخفى من غيره كالوصف بالوجود ، فإن له
الصفحه ٨٥ : ، ثم يلتفت إلى فهم المراد
باعتبار القرينة فيقرب عليه الفهم بقرب المراد ، ويبعد ببعده. فعلى هذا يكون
الصفحه ١٥٥ : ،
والقصد وإن كان المعنى فى نفسه صحيحا ؛ لأن الواقع المقصود هو وجود الإطماع
بالابتداء أولا ، ثم الإياس
الصفحه ٢٠٧ : أمرا جمليا ، وإما لكونه ليس جمليا بل فيه تفصيل ولكنه
قليل التفصيل ، ثم قلة التفصيل لا تكفى فى ظهور
الصفحه ٢٥٩ : عرفيا فعرفي خاص ، أو عام.
ثم أشار إلى
مثال الحقيقة والمجاز لكل نوع ، وبدأ بمثالهما لغويين ، ثم
الصفحه ٢٧٦ :
المقصودة وجب كون الأسد منقولا لمعنى هو المشبه ثم أجرى على زيد ، فالمراد بالأسد
ذات مصدوقة للشجاع ، ثم أخبر
الصفحه ٣١١ : ظاهرى ثم الترتب المذكور إذا كان
معناه حصول أمر عقب حصول آخر دائما ، وغالبا فلا ينافي أن يكون حسيا ؛ لأن
الصفحه ٣٢٩ :
في متعلق معنى الحرف بالمعنى السابق أولا ثم تبع ذلك استعمال الحرف في
المعنى الخاص بعد نقله عن
الصفحه ٣٣٢ : كونها
مكنيا عنها ما اعتبره المصنف في الكناية وهو أن يضمر التشبيه في النفس ثم يذكر
لوازم المشبه به أو ما
الصفحه ٣٣٣ :
وذلك كما مر في نطقت الحال ، وهو أن الاستعارة جرت في المصدر ثم تبع ذلك
استعارة الفعل المأخوذ عنه
الصفحه ٣٣٩ : فتكون الاستعارة مرشحة ، ثم إن الريح المنفي عنهم
ينبغي أن يعلم أنه استعير للثواب والانتفاع الأخروي ، وأن