الصفحه ٥٥٦ : ، فإن زاد قالوا : مائق ثم أنوك ثم معتوه ، قلت : ما ذكره
الجاحظ في تفصيل أحوال الفارس فيه مخالفة لغيره
الصفحه ١٩٩ :
الحجاج ، فقال له : كيف تركت جماعة الناس ، فقال له كعب : بخير ، أدركوا ما أملوا
، وأمنوا مما خافوا ، ثم
الصفحه ٤٢٣ : فيشبه بمقلة الظبى ثم يستعار له لفظ المقلة فهذا واف بالغرض
، ولو شبه لإفادة ذلك الغرض بالغراب أو القدر
الصفحه ٥١٤ : تبادره ثم إن الضمير في أصاخت وفي لج بها قيل : إن
الأولى تذكيره فيهما ليطابق البيت ما قبله وهو قوله
الصفحه ١٩٣ : يسمى بذلك أما تسمية الأول بالملفوف فلأنه لف أى : جمع فيه المشبهات فى
جهة ثم المشبه به فى أخرى ، وأما
الصفحه ٥١٨ : التحسر والتحزن والتوله كما
قررنا ، وأن ذلك من جهة أنه كالمخبر بغير الواقع حقيقة وقصدا ، ثم أفاق بعض
الصفحه ١٦٣ :
التعبير فيستغنى عن ذلك المفرد بأخذ الحالة التركيبية من مجموع ما فى اللفظ
المركب فلا يكون ثم لفظ هو
الصفحه ٢٠٦ : الأعم أظهر من الأخص ، ومن ثم
يقال تقديمه فى التعريف أوجب ، ويقال التعريف بالأخص تعريف بالأخفى ، ويقرر لك
الصفحه ٢١٦ : "*) الآية فإنه متعلق بأكثر على ما بينه قريبا ، ثم ذلك
التفصيل يقع على أوجه كثيرة ، بمعنى أن لك أن تعتبر فى
الصفحه ٢٥٨ : ذلك لم يشمله الحد ، لأن
القرينة فيه لا تمنع من إرادة المعنى الحقيقي. ثم إذا أسقط القيد المذكور لإدخاله
الصفحه ٢٩٢ : المعلومة ثم قدر وضعه للحيوان المجترئ ، فكذا العلم
كقيار مثلا الموضوع للفرس المعين ثم يشبه به إنسان معين في
الصفحه ٤٤٨ : أن يدعي أن ذلك تقرر بالاستقرار وقرائن أحوال المستعملين ، ثم
لا يخفاك أن المراد باللزوم هنا ـ كما تقدم
الصفحه ٥٢٢ :
على الغيث مجازا ؛ لأنه نازل من جهة السماء المعلومة ، ثم أعاد الضمير على
لفظ السماء في قوله رعيناه
الصفحه ٥٢٤ : والنهار ، ثم ذكر
ما لليل أولا لتقدمه والذي لليل هو السكون فيه والهدوء بالمنام ، أو بمجرد ترك
الحركات
الصفحه ٥٢٧ :
ومن غريب اللف
والنشر أن يذكر متعددان أو أكثر على التفصيل ، ثم يذكر ما لكل في نشر واحد ويؤتى
بعده