الصفحه ٥٢٤ :
فيه تفصيل يذكر كل فرد ، فيمكن أن يجاء بالنشر على حسب ما كان في اللف ،
بأن يكون الأول من المتعدد في
الصفحه ٦٨٠ : يفهم
أن الأول من الثاني إلا بإمعان النظر ، واعتبار اللوازم كما تقدم ، وذلك أنه أخذ
مجرد إقامة الشي
الصفحه ٤٩٥ :
متوافقان كذلك ، وقد قابل الأول من الطرف الثاني وهو البكاء بالأول من
الطرف الأول وهو الضحك
الصفحه ٥١٦ : (أن يقع) ذلك العكس (بين
لفظين) موجودين (في طرفي جملتين) أي أحد اللفظين موجود في الطرف الأول من الجملة
الصفحه ٤٤٨ : ) أي القسم الأول من هذه الأقسام ، وعبر عنه بصيغة التأنيث مع أن لفظ
القسم مذكر نظرا إلى أن المعبر عنه
الصفحه ٤٦٢ : ، وإنما قال : الموصوف في هذين ؛ لأن
الموصوف في القسم الأول من أقسام الكناية هو نفس المطلوب بالكناية فلا
الصفحه ٧٩ : تماثل الورد وهو عالم بوضع كل رديف كالأول فهم المعنى أيضا بتمامه
من غير حاجة لتأمل كما لم يحتج أولا وكذا
الصفحه ٧١٧ : الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضى أَجَلاً وَأَجَلٌ
مُسَمًّى عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ
الصفحه ٥١٩ : التورية (الأولى) من
القسمين (مجردة) أي : القسم الأول منها يسمى تورية مجردة (وهي) أي : المجردة هي
التورية
الصفحه ٥٤ :
الناس فى معرفته لاستقراره فيهما (٢) ؛ كتشبيه الشجاع بالأسد ، والجواد بالبحر ، فهو كالأول
؛ وإلّا جاز أن
الصفحه ٦٢٣ : من لائح لاح (١)
فلاح الأول فعل
من اللوحان بمعنى الظهور ، ولاح في العجز اسم الفاعل من لحاه
الصفحه ٦٣٥ : الْمُسْتَقِيمَ) (٢) هذه مقابلتها فالكتاب من الأولى موازن للصراط من
الثانية بخلاف آتيناهما وهديناهما فهذا مثال لما
الصفحه ٦١٠ : الأولى من
اللسان مع أصول الأسنان والثانية من الحلق ، ولا يقال المراد بالتقارب ما يصح معه
الإدغام لأنهم
الصفحه ٦٢٩ :
بعد أخرى موالية لها (أقصر منها) أي من الأولى (كثيرا) وإنما قال كثيرا
احترازا مما إذا أتى بالقصرى
الصفحه ٦٨١ :
الأخذ) من الأول ، بمعنى أنه يجوز أن يكون اتفاقهما بسبب ورود خاطر هو ذلك
اللفظ ، وذلك المعنى على