الصفحه ٥٢٦ :
وأسد وبحر جودا وبهاء وشجاعة ، ولا يخفى اختلاطه ؛ لأن الجود وهو الأول من
النشر عائد إلى البحر وهو
الصفحه ٥٨٣ :
بالأول عن الثاني فقوله إلا أنه البحر وسوى أنه الضرغام يجري فيهما ما جرى فيما
تقدم وهو بيد أني من قريش إذ
الصفحه ٥٥ : وما أدرى وإنى ولأجل
على أينا تعدو المنية أول
حتى أتمها ، وفيها هذان البيتان
الصفحه ٦٥٦ :
لعمرك ما أدري وإني لأوجل (١)
أي : لأخاف.
على أينا تعدو المنية أول
أي : لا أدري
الذي تعدو
الصفحه ١٥٦ : تمام المعنى إلا بالمجموع.
وإذا قلت : زيد
كالأسد فى الشجاعة والبحر فى الكرم والسيف فى القطع ، كان من
الصفحه ١٧٧ : مشبها به فقال : (وقد
يعود) الغرض من التشبيه (إلى المشبه) لفظا ، وإن كان مشبها معنى كما فى الضرب
الأول من
الصفحه ٥٧٨ : بعدها (صفة مدح أخرى) كائنة (له) أي : لذلك الشيء الموصوف بالأولى ،
ويؤخذ من مثالهم هنا لهذا الضرب : أن
الصفحه ٦٥١ :
أعني ـ كون الإنسان متهلل الوجه ، وكون ذلك التهلل بسبب ، وكون ذلك السبب
هو ورود السائلين ينتقل منها
الصفحه ١٧٥ : وكونه نادر الحضور فى الذهن مفهومان مختلفان ،
والثانى أعم من الأول ، وكلما خطر أحدهما للسامع من حيث هو
الصفحه ٦٥٥ : المزني على معاوية فأنشد بين يديه قصيدته التي أولها :
الصفحه ٧٠ : والتلاطم للأمواج من لوازم البحر ، وذلك مما يدل على
إضمار التشبيه فى النفس أيضا ، وأوضح هذه الطرق الأول
الصفحه ٥٣٨ : منه. إلا أن
المعنى الأول أقوى كما قررناه فيما تقدم.
(ومنها) أي ومن
أقسام التجريد ما يكون حاصلا بالبا
الصفحه ٦٣٨ : تخلو
من قلة أدب ؛ لأن أصل التشريع تقرير أحكام الشرع وهو وصف الباري أصالة ووصف رسوله
نيابة ، فالأولى على
الصفحه ١٢٦ : : انتقام الحليم أشد ، فيقال فى التشبيه به : هو فى حلمه
معاوية.
(و) من (سائر)
أى : باقى (الغرائز) مما سوى
الصفحه ٥٢٥ : غير ترتيب اللف قسمان :
أحدهما : ما يكون نشره على عكس ترتيب اللف ؛ بأن يكون الأول من النشر للآخر من