الصفحه ٦٦٥ : من
الممدوح لا يكون إلا خيرا ، وهو آكد فى المدح وأما الأول فيشعر بأنه قد يكون من
الممدوح خيرا ، وقد لا
الصفحه ٦٧٧ : مختلطة معهم ، وإلا فالمنفصل عن الشيء البعيد عنه لا
يعد من أفراده ، ويزيد هذا تأكيدا قوله : أقامت مع
الصفحه ٤٣ :
(٥٨٢) ومنه ضرب
آخر ؛ وهو نحو : (وَما تَنْقِمُ مِنَّا
إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِآياتِ رَبِّنا لَمَّا جا
الصفحه ١٨٩ : يتم هذا الوجه فى تلك
الأمور إلا باعتبار مجموعها ، ويدل على اعتبارها مجموعة ، وأنه لم يعتبر أوراق
الصفحه ٢٠٤ :
لا يفوز بالتشبيه به إلا القليل من الأذكياء والبلغاء ، وهذا يتصور فيه هذا
المعنى ابتداء ودواما
الصفحه ٢١٥ : يتم إلا إذا رد لمثل ما ذكرنا بأن يكون المعنى أنا لما احتجنا
إلى المشبه به فلاختصاصه بالوجه دون ما يطلب
الصفحه ٢١٧ :
التشبيه بالسنا فات اعتبار هذه الأوصاف ، إلا أن تكون تبعا ومع ذلك يحتاج إلى
تقدير المضاف فى السنان أى : كأن
الصفحه ٢٢٢ : الوجه عند كل أحد ، وأن الغريب هو الذى لا
يدركه ابتداء فى الغالب إلا الخواص ؛ أشار إلى أن الابتذال قد
الصفحه ٢٤٠ : إلا بتكلف ؛ وذلك أن المعهود كون الاصطلاح ظرفا للوضع أو سببا
له ، لا للاستعمال ؛ فيقال : وضع هذا اللفظ
الصفحه ٢٤٢ : بالدلالة بالنفس ، وإنما جاء التوقف بالنظر
إلى المعنى لكونه نسبيا لا ينفهم إلا باعتبار ما تعلق به ، ويتمم
الصفحه ٤٨٤ : النحو واللغة والتصريف
ويدرك بالطبع ؛ لأن المطابقة لا عبرة بها إلا بعد الفصاحة ـ كما تقدم ـ تتوقف على
الصفحه ٥١٨ : قرينة أصلا لم يفهم إلا القريب ، فيبطل حكم الإرادة ،
ويخرج اللفظ عن التورية أيضا ؛ إذ لو جوزناها بلا
الصفحه ٥٢٦ : الإجمالي منهما (نحو) قوله تعالى : (وَقالُوا لَنْ
يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلَّا مَنْ كانَ هُوداً أَوْ نَصارى
الصفحه ٥٣١ : وَالْأَرْضُ) أي : مدة دوام السموات والأرض وفيه ما تقدم من كونها
كالأرض أخروية أو دنيوية.
(إِلَّا ما شا
الصفحه ٥٨٣ : الكرم كما أنك إذا قلت في الاستثناء : جاء القوم إلا
زيدا ، فهو لإخراج ما أوهم عموم الناس دخوله ، وإن كان