إن الدنيا قد غرتنا |
|
واستهوتنا واستلهتنا |
ص ٦٨٢
فرمنا القصاص وكان القصاص |
|
عدلا وحقا على المسلمينا |
ص ٦٧٩
إن شواء ونشوة |
|
وخبن البازل الأمون |
ص ٦٤١
بكيت وما يرد لك |
|
البكاء على حزين |
ص ٦٤٢
أعاتبها وآمرها |
|
فتغضبنى وتعصينى |
ص ٦٤٢
ألا من مبلغ فتيان فهم |
|
بما لاقيت عند رحا بطان |
بأنى قد لقيت الغول تهوى |
|
بسهب كالصحيفة صحصحان |
فقلت لها : كلانا نضو أرض |
|
أخو سفر فخلى لى مكان |
فشدت شدة نحوى فأهوت |
|
لها كفى بمصقول يمان |
فأضربها بلا دهش فخرت |
|
صريعا لليدين وللجران |
تأبط شرا ص ٣٥٥
يا خليلى اربعا |
|
واستخبرا رسما بعسفان |
ص ٦٥٧
إنما الذلفاء ياقوتة |
|
أخرجت من كيس دهقان |
ص ٦٣٣
أنا المرعث لا أخفى على أحد |
|
ذرت بى الشمس للقاصى وللدانى |
بشار بن برد ص ٢٦٩
ولقد أمر على اللئيم يسبنى |
|
فمضيت ثمت قلت : لا يعنينى |
رجل من سلول ص ٢٧٩
قد جاءكم أنكم يوما إذا |
|
ما ذقتم الموت سوف تبعثون |
ص ٦٤٠
كتب الشقاء عليهما |
|
فهما له ميسران |
ص ٦٤٩