الصفحه ٢٢٦ : السلام : من العلماء لوقوع التفسير بهم كثيرا في إطلاق العلماء
، وحملا للإرث حينئذ على معناه الحقيقي وهو
الصفحه ١٤٠ : كان اللبن منه ،
فتحريمهما في غير صدق البنتية بالمصاهرة ، لكن بعد تنزيل الرضاع منزلة النسب.
ومنشأ ما
الصفحه ٩٨ : الصادق والكاظم عليهما السلام
ـ أنه صاحب أصل وكتاب ، له كتاب في المواريث أيضا (٢) ، ومن المعلوم
أن المدون
الصفحه ١٣٦ : المنزلة منزلة الأب من جهة اخوة ولده المنزلين منزلة أولاده محكم
الأب في تحريم زوجته عليهم ، إذ لا أبوه
الصفحه ٢٧٢ : وبين ولاية الحاكم ، فهي أقوى منها ، ولذا كان
مقدما عليه في الولاية على ولده المنزل منزلة المملوك له في
الصفحه ١٣٧ : في النصوص الخاصة منزلة أولاد
الأب ، فإن تحريم أولاد الأب بعضهم على بعض ليس من حيث كونهم أولاد أب ، بل
الصفحه ٢٢٣ : عدم الثقة بالنسبة ،
والله العالم. وهذه الجملة ذكرت في الكتاب : الفصل العشرون في العلم ، ضمن حديث
مفصل
الصفحه ٣٨٥ :
لكان المدعي حينئذ منكرا عليه اليمين ، وحيث كان محتملا في حقه نزل الشارع
الميت الصامت منزلة الحي
الصفحه ٢٣٨ :
أما بالطلاق أو أمرها بالاعتداد بعدة الوفاة من غير توقف على الطلاق ، فإن
الولاية ثابتة له في ذلك
الصفحه ٣٤٧ : » وما كان من الأعيان كالأمثلة المتقدمة ، فدعوى الظهور
في بيان الحكم التكليفي مسلمة في الأول ، وممنوعة في
الصفحه ٣١٨ : السلام : «رجل وجد في بيته دينارا؟ قال : يدخل منزله غيره؟
قلت : نعم كثير ، قال : هذه لقطة ، قلت : فرجل وجد
الصفحه ٢٨٩ :
التعيين له أيضا كالمالك في الزكاة ، الذي له ولاية التعيين والتبديل. ولكن
الاحتياط في الدين لا
الصفحه ٢٥٨ : ، بناء
على إرادة تنزيل الملتوي منزلة المفلّس في تقسيم ماله بين غرمائه المشعر بمفروغية
كون ذلك حكم
الصفحه ١٧٢ : ، واحتمال
إرادة التغذي في المنزلة و (لدعوى) شمول الرضاع له ، فيدخل تحت إطلاقات أدلة
التحريم بالرضاع
الصفحه ١٩٢ : ، إذ لا طريق له إليه الا العلم
، وتصديق خبره بما دل على تصديق خبر العادل ، ليس معناه إلا تصديقه في علمه