الصفحه ١٣١ : ( قَالَ
ـ يعقوب في جوابهم : ـ إِنَّمَا
أَشكُوا بَثِّي وَحُزنِي إِلَى اللهِ ).
وروي عن النبي
الصفحه ١٤٤ : قطع اتّصالهم ، وذهاب أنفسهم على بعد مؤنسهم.
أما ترى كيف أثنى الله على نبيّه أيّوب
بقول : ( إنَّا
الصفحه ١٤٨ : : ١١ / ٤٠٠ ح ٢٠٨٤١ ، جواهر البحار في فضائل النبي
الصفحه ١٦٣ : (٢) الله نبيّه بعمّه أبي طالب رضي الله
عنه ، فلمّا رأى رسول الله صلىاللهعليهوآله
ما بأصحابه ، ولم يقدر
الصفحه ١٦٤ :
مبعث النبي صلىاللهعليهوآله (١).
ثم خرج بعدهم جعفر بن أبي طالب ، وتتابع
المسلمون إليها
الصفحه ١٦٧ : النجاشي
: ٩٥ رقم ٢٣٦ ، فهرست الطوسي : ٢٩ رقم ٧٨ ».
٣ ـ فضل أبي طالب
وعبد المطّلب وأبي النبي
الصفحه ١٧٣ : النبوّة : قال العباس :
لمّا حضرت أبي طالب الوفاة قال له نبي الله صلىاللهعليهوآله
: يا عمّ ، قل كلمة
الصفحه ١٧٥ : البحار : ٢١ / ٦١ ـ ٦٢.
٢ ـ أوْطاس : واد في
ديار هَوازن ، فيه كانت وقعة حُنَين ... ويومئذ قال النبي
الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوآله ، وهي أحد الصالحات القانتات ، ولمّا
سمعت قول الله : ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إذَا جَاءَكَ
الصفحه ١٨٨ : بني مخزوم أبو جهل ، ومن بني سهم
نُبَيه ومُنبّه ابنا الحجّاج ، ومن بني جُمَح اميّة بن خلف ، هؤلا
الصفحه ١٩٠ : ابن آمنـة النـبي محـمداً
رجل صدوق قال عن جبريل
أرخ الزمام ولا تخف من عائق
الصفحه ١٩١ : (١) ، إنّ النبي صلىاللهعليهوآله قال لي : يا علي ، إنّهم لن يصلوا إليك
من الآن بمكروه ، ثمّ جعل أمير
الصفحه ١٩٥ : إنَّ اللهَ مَعَنَا ) (٥)
وكان النبي صلىاللهعليهوآله يقوّي قلبه
، ولم يكن مع عليّ أحد يقوّي قلبه
الصفحه ١٩٩ : ، وقال : يا عليّ ، أنت منّي بمنزلة هارون من موسى إلا انّه لا نبيّ
بعدي ، انّ المدينة لا تصلح إلا بي أو بك
الصفحه ٢٠٠ : ، أما كان الله سبحانه قادراً
على صبّ سوط عذابه (١)
على من آذى نبيّه؟ أما كان جلّ جلاله عالماً عن نصب