الصفحه ٣٩٧ : . (١)
عثمان بن عفّان السجستاني : [ إنّ محمد
بن عبّاد ] (٢)
قال : كان في جواري رجل صالح ، فرأى النبي
الصفحه ٤٢٢ : ، ويعتذر لمن سلب وقودها ، ونصبت عمودها ، وخالفت بعلها ونبيّها ، وحاربت
سيّدها ووليّها.
ولمّا رأيت شدّة
الصفحه ٤٣٠ :
فبكى حتى اختلج
جنباه ، ثم قال : واذلّاه لاُمّةٍ قتل ابن دعيّها ابن بنت نبيّها. (١)
فهل تجرّوا
الصفحه ٤٥٨ : نجاح دمه حلّة عدميّة ، وكفى الله
المؤمنين القتال بوليّه المطلق ، صدّيق نبيّه المصدّق ، الّذي أعزّ الله
الصفحه ٤٥٩ :
الماضية ، وآباؤك الغالية ، الذين قصّ الله قصصهم في محكم تنزيله ، ولعنهم على
لسان نبيّه ورسوله ، وسمّاهم
الصفحه ٤٧٨ :
تفسير الفلكي : قال النبيّ صلىاللهعليهوآله في قوله سبحانه : ( يَومَ تَبيَضُّ
وُجُوهٌ وَتَسوَدُّ
الصفحه ٤٨١ : عتّاب بن الأعور الثعلبي ،
فقال ابن عبّاس : من بنى الاسلام؟ قال : الله ورسوله.
قال : فالنبيّ أحكم
الصفحه ٥٣٦ : قد زوّجت أحبّ النساء إليّ من أحبّ
الرجال إليّ بعد النبيّين والمرسلين (٢).
فقال راحيل الملك : يا
الصفحه ٥٤٠ : ، ورواه أيضاً عامر الشعبيّ والحسن
البصري [ وسفيان الثوري ومجاهد وابن جبير وجابر الأنصاري ] (٢) ، عن النبي
الصفحه ٥٤١ : صلىاللهعليهوآله
من أنّ الله يغضب لغضب عليّ ، ويرضى لرضاه أكبر دليل على نفاقه واستهزائه بقول
النبيّ
الصفحه ٥٤٨ : مال على ثلاث
قوائم؟ فلمّا أصبحت دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقصّت القصّة.
فقال النبي
الصفحه ٥٤٩ : أشتكي يديّ ممّا
أطحن بالرحى ، وكان قد اُتي النبي صلىاللهعليهوآله
بسبي ، فأمرها أمير المؤمنين
الصفحه ٥٥٨ : اُمّ أيمن
ذلك ، وقالت : هذا من أمر النساء ، وخلت به أيضاً اُمّ سلمة وطالبته بذلك ، فدعاه
النبي
الصفحه ٥٦٣ :
عميس اُسبوعاً
بوصيّة خديجة إليها ، فدعا لها النبي صلىاللهعليهوآله
في دنياها وآخرتها.
ثمّ
الصفحه ٥٧٤ : الذنـب مـن الله على
مقدار ذنب العـبد فـي دار البلا
وظلم مـن يؤذي النبـيّ