الصفحه ٢٨٤ : معصوم ، وأجمع الناس انّه لم يشرك بالله أبداً ، وانّه
بايع (٣) النبيّ في
صغره وترك أبويه.
وروى جابر
الصفحه ٢٩٠ : بأجنبيّ.
وأمّا الشيخان فقد توسّلا إلى النبي
بذلك.
وأمّا علي فتوسّل النبيّ إليه بعدما ردّ
خطبتهما
الصفحه ٢٩٩ :
أين أكون إذا خضبت
هذه من هذه؟ (١)
وكان النبي صلىاللهعليهوآله إذا لم ير (٢) عليّاً قال : أين
الصفحه ٣٠١ :
فقال : ما أحسب عليّاً فيكم. فاُخبر
أمير المؤمنين عليهالسلام
بذلك ، فجاء إلى النبيّ
الصفحه ٣٠٤ : عجبنا من إجساره وإحدى طرفيه
على يده!
فقال النبي صلىاللهعليهوآله كلاماً معناه : يا هذا ، نظرت إلى
الصفحه ٣٠٨ : : عليّ علم علماً علّمه
رسول الله صلىاللهعليهوآله ، ورسول
الله علّمه الله ، فعلم النبيّ من علم الله
الصفحه ٣٠٩ : فمنّي ومن الشيطان ، الكلالة : ] (١)
ما دون الوالد والولد. (٢)
وعن النبيّ صلىاللهعليهوآله : اُعطي
الصفحه ٣١٥ :
فصعد الحسن عليهالسلام المنبر ، فحمد الله وأثنى عليه بمحامد
بليغة ، وصلى على النبيّ وآله صلاة
الصفحه ٣٢٢ : (٥) أكثر أصحاب النبي صلىاللهعليهوآله حديثاً؟
قال : كنت إذا سألته أنبأني ، ,إذا سكتّ
ابتدأني
الصفحه ٣٥١ : الطبرسي في كتابه
مجمع البيان : ذكر أبو القاسم البلخي انّه لم يبق مع النبي صلىاللهعليهوآله [ يوم اُحد
الصفحه ٣٦٢ : ـ وكان يتختّم
فيها ـ فأقبل السائل حتى أخذ الخاتم من خنصره ، وذلك حين صلاة النبيّ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٦٥ : ، ودخل في الخطاب النبيّ وغيره ، ثم قال : ( وَرَسُولُهُ
) فأخرج النبي
من جملتهم لكونهم مضافين إلى ولايته
الصفحه ٣٧٦ : . (٣)
أبو بصير ، عن الصادق عليهالسلام ، قال : لمّا قال النبيّ صلىاللهعليهوآله : يا علي ، لولا أنّي أخاف
الصفحه ٣٨٥ : أحد جناحيه تحتهما وغطّاهما بالآخر.
قال : فمكث النبي صلىاللهعليهوآله يقبّلهما حتى انتبها ، فلمّا
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوآله
وعلي عليهالسلام فرحين ،
ورأيت كأنّ النبي صلىاللهعليهوآله
عن يمينه الحسن ، وعن يساره الحسين