الصفحه ١٩٢ : قلبه للايمان ، ولا يبغضك الا
منافق أو كافر.
وكان قيام علي بعد النبي بمكّة ثلاث
ليال ، ثمّ لحق برسول
الصفحه ١٩٧ : لمعاذ بن عفراء ، فأرضاها معاذ ،
وأمر النبي صلىاللهعليهوآله ببناء
المسجد ، وعمل رسول الله
الصفحه ١٩٨ :
والنبي صلىاللهعليهوآله
يقول :
لا عيش إلا عيش الآخرة
ربّ (١) ارحم
الصفحه ٢١٧ : ، والأصنام أنصاباً ، وقتلوا النبيّين ، وفتنوا المؤمنين.
فهم أبناؤه المخلصون في طاعته ،
والمناصحون في
الصفحه ٢١٨ : الناس في دين الله أفواجاً ، وسلكوا إلى سبيل رضوان
الله منهاجاً ، أراد الله أن ينقل نبيّه من داره الفانية
الصفحه ٢٢٥ : تصنعه بأحد من أصحاب النبي؟!
قال : لأنّه مولاي. (٢)
فقد أجرى الله الحق على لسانه ، ولكن
كان باطنه
الصفحه ٢٣٠ :
أثنائها خطبة النبي صلىاللهعليهوآله
يوم الغدير (٣)
، والخطبة التي من كلام أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٢٣٢ :
البَيتِ
وَيُطَهِّرَكُم )
(١).
ولمّا علم الله صدق نبيّه ، وإخلاص
طويّته ، ليس له ثان في الخلق
الصفحه ٢٤١ : ، والنبيّ يعنّف ، والوصيّ يؤفّف ، والزهراء تتظلّم ، والجحيم تتضرّم ،
والزبانية تقمع ، والنار تسفع (٢)
، هذا
الصفحه ٢٤٥ : ألف نبيّ وصدّيق وشهيد ، فما
ظنّكم بمن تكفّل عدداً من المؤمنين؟ فأنا الضامن له على الله تعالى الأمان من
الصفحه ٢٤٦ : ، وعاقد على
إنزال المنون بساحته ، واستئصال شأفته.
وأطلع الله نبيّه على ما دبّروا ، ووقاه
سيّئات ما
الصفحه ٢٥٧ : اختاركم وفضّكلم وطهّركم وجعلكم أهل بيت نبيّه ،
واستودعكم علمه ، وأورثكم كتابه ، وجعلكم تابوت علمه وعصا
الصفحه ٢٦٣ :
منه وما فقدت سواري الـمسجد (٧)
الكافي : اجتمعت نسوة بني هاشم ، وجعلن
يذكرن النبي
الصفحه ٢٧٤ : أحَدٍ مِن رِجَالِكُم
وَلكِن رَسُولَ اللهِ وَخَاتَمَ النَّبِيّينَ ) (٣)
، ومنهاج ملّته ( وَمَن يَبتَغِ
الصفحه ٢٨٠ : أوّل امرأة أسلمت وصلّت وأنفقت ، ومنها نسل النبي صلىاللهعليهوآله ، واُمّه فاطمة بنت أسد أوّل هاشميّة