الصفحه ٥٥٧ :
وقيل للنبيّ صلىاللهعليهوآله : قد علمنا مهر فاطمة في الأرض ، فما
مهرها في السماء؟
فقال
الصفحه ٥٨٢ :
وقال الحسن بن مهران في حديثه : فوثب
النبي صلىاللهعليهوآله حتى دخل
منزل فاطمة عليهاالسلام فرأى
الصفحه ٥٨٤ : الأوّل ، فلمّا ماتت فاطمة قال :
هذا الركن الثاني.
وروت عائشة أنّ النبي صلىاللهعليهوآله دعا فاطمة
الصفحه ١ :
في حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.......................... ...
١٧٥
توسل عمر بن الخطاب
بالعباس
الصفحه ١٠ :
في حياة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.......................... ...
١٧٥
توسل عمر بن الخطاب
بالعباس
الصفحه ٥٢ :
« والنجم إذا هوى »
أخبر بذلك عتبة (١)
بن أبي لهب ، فجاء إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله
وتفل في
الصفحه ٥٨ :
« كان أحبّ الرجال
إلى النبيّ عليّ ، ومن النساء فاطمة » (١)
فوضعوا الحديث في أبي بكر وعائشة
الصفحه ١٤١ :
الموت ودعا به ، ولم يتمنّ ذلك نبيّ قبله ولا بعده ، فقال : ( رَبِّ قَد
ءَاتَيتَنِي مِنَ المُلكِ
الصفحه ١٧١ :
يكاشف فيها من كاشف
النبي صلىاللهعليهوآله ، ويصحّح
نبوّته. (١)
في محاسن البرقي (٢) : يونس بن
الصفحه ١٧٢ : والله ،
لأشفعنّ لعمّي شفاعة يعجب بها الثقلان. (١)
فدعا له صلىاللهعليهوآله
، وليس للنبيّ أن يدعو
الصفحه ١٧٤ :
الخطيب في الأربعين : بالاسناد عن محمد
بن كعب أنّ أبا طالب لمّا رأى النبي صلىاللهعليهوآله
يتفل
الصفحه ١٨٢ :
من فوركم هذا إلى مكّة ، والله لئن لقيتموه لا تفرحوا بالحياة بعدها ، والله إنّه
نبي حق ، وقوله صدق
الصفحه ١٨٣ : إلى
الله ، وتلا عليهم القرآن.
فقال بعضهم لبعض : يا قوم ، تعلمون
والله انّه النبيّ الّذي كانوا
الصفحه ١٨٥ : يضربونه ، فبلغ خبره جبير بن مطعم والحارث بن حرب
بن اُميّة فأتياه وخلّصاه.
وكان النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٨٩ : .
فكان ذلك دلالة على خلافته وإمامته
وشجاعته ، وحمل نساء النبيّ صلىاللهعليهوآله
بعد ثلاثة أيّام