الصفحه ٢٠٢ : تعاطف
غير العرب ، مع أولئك الذين وجدوا فيهم التجسيد الحي لتعاليم الاسلام ، وهم علي
وأهل بيته
الصفحه ٢٠٣ : رأينا السودان ـ وهو
ليسوا من العرب ـ يثورون ضد ابن الزبير ، انتصاراً لابن الحنفية. وكان فيهم غلام
لابن
الصفحه ١٠٦ : الشخصي ، وفي ملكاته النفسية الخاصة ..
ولاجل ذلك نجد الائمة عليهمالسلام ، ليس فقط لا يشاركون في الحكم
الصفحه ١٣٩ : وسياسات
الخليفة ، بالنسبة للعرب ، وللموالي ..
تماماً على عكس سياسات علي أمير
المؤمنين ، والاُئمة من
الصفحه ٢١١ : العرب ـ يثورون ضد ابن الزبير ،
انتصاراً لابن الحنفية ، وكان فيهم غلام لابن عمر ، اسمه : رباح ، فلما سأله
الصفحه ١٦٨ : ميسان ، رغم أن بعضهم قد وطأ
جاريته زماناً ، فردّها ولا يعلم إن كانت حاملاً منه أم لا (٥).
وكان إذا
الصفحه ٩٣ : الاخلاق هي أساس
الدين ، ولابد للدين منها؛ وذلك لاُن عبادة الله سبحانه ، لا تتلاءم مع الاستكبار
: « إن
الصفحه ١٠٩ : يبق من الاسلام إلاّ إسمه ، ومن الدين إلا رسمه.
كما أن البعض قد أوضح أنه لم يبق من
الدين إلاّ الاذان
الصفحه ٧١ : ء
دينه فيما يرتبط بفداء سلمان .. هو الآخر لا يصح ، إذ قد كان على الرواي أن يقول
ذلك ، ويصرح به ، وكان على
الصفحه ٨٨ :
الدينية تعاملاً
قشرياً ، يجعله يستغرق بالحقحقة ، حتى يبتعد عن روح الشريعة ، ويحبس نفسه في قمقمٍ
الصفحه ١٤١ : ملاحظته ، يعيش في المجتمع العربي عشرات السنين ،
فلا يتعلم لغته ، حتى كان لا يفهم كلامه من شدة البلادة
الصفحه ١٧٤ : عشر ألف درهم ، وقال : لا أجعل سبية
كابنة أبي بكر الصديق (٥).
٨ ـ الكفاءة في
النكاح :
أضف إلى جميع
الصفحه ٨٩ :
الارض لا تقدّس
أحداً :
وفي مجال رفض المفاهيم الخاطئة ، ورفض
التعامل مع القضايا الدينية تعاملاً
الصفحه ١٠٨ : ، وهو يتحدث عن
الفتوحات ، التي لولا مشاركة الاخيار من الصحابة فيها ، لكانت وبالاً على الدين ،
وشراً على
الصفحه ١٣٨ :
الصحة ؛ فلابد وأن
لا يكون من الاوامر الإلهية ، ولا النبوية ، وإلا لكان سلمان قد أذعن له ، والتزم