Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
Loading...
قائمة الکتاب
تقديم
٤
الباب الأول
فصول من حياة سلمان
٥
الفصل الأول : سلمان المحمّدي في سطور
٧
بداية
٩
دراستنا لسلمان المحمّدي
١٠
معلومات أولية
١٠
من خصائص سلمان
١١
منزلته ومقامه
١٢
من لطائف الاشارات
١٣
وفاة سلمان
١٤
المستنصر بالله ، وابن الأقساسي
١٥
ختام
١٥
الفصل الثاني: حديث الاسلام والحرية
١٧
حديث إسلام سلمان
١٩
نحن .. وحديث الاسلام هذا
٢٠
متى تحرّر سلمان
٢٠
تاريخ غزوة الخندق
٢١
تاريخ الحريّة
٢٤
كتاب النبيّ (ص) في مفاداة سلمان
٢٥
تأمّلات في الكتاب
٢٦
الردّ على الشكوك المشار إليها
٢٧
حديث الحرية .. بطريقة اُخرى
٣٠
مناقشات لا بدّ منها
٣١
الرواية الاقرب إلى القبول
٣٢
النخلة التي غرسها عمر
٣٣
دور خليسة في عتق سلمان
٣٥
من الذي حرّر سلمان؟
٣٧
أبو بكر وعتق سلمان
٣٩
لماذا يكذبون
٤٠
الفصل الثالث: وعي .. ومسؤولية
٤٣
بداية
٤٥
إذا اقتتل القرآن والسلطان
٤٥
التوازن في شخصية الانسان المسلم
٤٨
الارض لا تقدّس أحداً
٥٠
واقعية زهد سلمان
٥٠
هكذا ينجو المخفون
٥١
المرحلة الاولى
٥٣
المرحلة الثانية
٥٤
ثم تأتي المرحلة الثالثة
٥٥
المرحلة الرابعة
٥٥
إنزال الحديد .. لماذا؟!
٥٦
سلمان يفسر لنا المراد من : الصحابي
٥٧
مهمّات كبيرة
٥٨
الفصل الرابع: يعارضهم .. ويشاركهم (!!)
٦١
مشاركة المعارضة في الحكم
٦٣
السؤال الصريح
٦٤
إجابة واضحة
٦٤
الباب الثاني
سياسات ... ونتائج ...
٧٣
الفصل الأول : في مواجهة التحدّي
٧٥
بداية
٧٧
الاسلام يرفض سياسة التمييز العنصري
٧٧
التمييز العنصري بين الجبر والاختيار
٧٩
سلبيات ظاهرة
٨١
سلمان في مواجهة التمييز العنصري أيضاً
٨٢
وقفات
٨٤
الاولى : سلمان منّا أهل البيت
٨٤
حنبلي يثبت العصمة لسلمان!!
٨٦
الوقفة الثانية : دفاع عمر عن سلمان
٨٧
الاولي: بنو عدي في الجاهلية
٨٨
الثانية : إدانة سعد غير واقعية
٨٩
هذه الرواية وسياسات الخليفة
٨٩
الوقفة الثالثة : أنا سلمان ابن الاسلام
٩٢
الزواج .. والسياسة العنصرية
٩٤
لا نؤمكم .. ولا ننكح نساءكم
٩٧
عجمة سلمان اسطورة
١٠٠
الحقد الاعمى
١٠٣
الفصل الثاني : التمييز العنصري أحداث .. ومواقف
١٠٧
توطئة لابدّ منها
١٠٩
الاُمويون وسياسة التمييز العنصري
١١٠
ضريبة الانحراف عن الخطّ الاسلامي
١١١
العرب .. والفتوحات
١١٢
تمحل الاعذار لا يجدي
١١٢
تطوير اسلوب الصراع
١١٤
الشعوبية هم دعاة التسوية
١١٥
نماذج عنصرية اموية
١١٦
في عهد العباسيين
١٢٢
قوالب حضارية خادعة
١٢٣
الفصل الثالث: سياستان لا تلتقيان
١٢٥
الخليفة الثاني وسياسة التمييز العنصري
١٢٧
المجال الاوّل : تفضيل العرب
١٢٨
المجال الثاني : تجني الخليفة على غير العرب
١٣٠
سياسات الخليفة بالتفصيل
١٣١
1 ـ تحريم المدينة على غير العرب
١٣١
2 ـ بيع الجار النبطي
١٣١
3 ـ لاقود لغير العربي من العربي
١٣١
4 ـ زيّ العجم
١٣٢
5 ـ رطانة الاعاجم ، ونقش الخاتم بالعربية
١٣٢
تحفظ لابد منه
١٣٣
6 ـ ولاية المولى على العرب
١٣٤
7 ـ التفضيل بالعطاء
١٣٤
8 ـ الكفاءة في النكاح
١٣٥
9 ـ قرار يعجز الخليفة عن تنفيذه
١٣٧
10 ـ محاولة استئصال غير العرب
١٣٨
11 ـ أوامر وقرارات لا تطاق
١٣٨
12 ـ الإرث
١٤٠
13 ـ تقليم أظفار العجم
١٤٠
14 ـ الحمراء والتجارة
١٤٠
الرافد الاول والاساس
١٤٥
نصوص عنصرية يهودية
١٤٦
تحريض يهوديّ مبطن
١٤٨
الفصل الرابع: التمييز العنصري .. نتائج .. وآثار
١٥١
من آثار ونتائج السياسة العمرية
١٥٣
آثار سياسة عمر على العرب
١٥٣
عظمة عمر بن الخطاب في العرب
١٥٦
أما في الاتجاه السلبي
١٦١
غير العرب هم روّاد العلم والثقافة
١٦٤
غير العرب .. والامر بالمعروف والنهي عن المنكر
١٧٢
ملحق
١٧٣
مؤخاة سلمان مع من؟!
١٧٥
انكار حديث المؤاخاة والاجابة عن ذلك
١٧٥
كلمة أخيرة
١٨١
الفهارس
١٨٣
إعدادات
في هذا القسم، يمكنك تغيير طريقة عرض الكتاب
إضاءة الخلفية
Enable notifications
حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
عرض الکتاب
(جميع الکتاب)
Enable notifications
سلمان الفارسي في مواجهة التحدّي
سلمان الفارسي في مواجهة التحدّي
المؤلف :
السيد جعفر مرتضى العاملي
الموضوع :
التراجم
الناشر :
مؤسسة النشر الإسلامي
الصفحات :
233
تحمیل
تنزیل الملف Word
سلمان الفارسي في مواجهة التحدّي
43/233
*
هذه الصفحة في الكتاب لا تحتوي على نص
٤٣
البحث في سلمان الفارسي في مواجهة التحدّي
عدد النتائج : ١٩٦
الصفحه ١٢٥ :
الفرقاء ، وما كان
من
النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم إلاّ أن بادر
إلى
حسم النزاع ، باسلوب تحويل سلمان
إلى
الصفحه ١٢٢ :
ّ صلىاللهعليهوآلهوسلم : صدق سلمان ،
من
اراد أن ينظر
إلى
رجل نوّر قلبه ، فلينظر
إلى
سلمان (١). ويلاحظ هنا : أن هذه
الصفحه ٧٤ :
وأما أنه لماذا لم يغرس سوى نخلة واحدة ، فلعله يرجع
إلى
أنه حين رأى
النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٤ :
عمر
إلى
النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم جرأة سلمان على ذلك ؛ فانكر
النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم على
الصفحه ٧٣ :
« ويجوز أن يكون كل واحد
من
سلمان وعمر غرس بيده النخلة ، أحدهما قبل الآخر » (١). ولنا أن نعلق
الصفحه ٧٨ :
تاج
من
ياقوت إلخ .. (٢). ١٣ ـ هذا بالاضافة
إلى
الحديث الذي يقول سلمان في آخره : فأعتقني رسول الله
الصفحه ١٣ :
الأولى جعل ذلك الفيء وهو المأخوذ
من
الكفار بغير أن يقاتل عليه بخيل ، وركاب
إلى
الله ، ورسوله فقط
الصفحه ٣٢ :
الأولى جعل ذلك الفيء وهو المأخوذ
من
الكفار بغير أن يقاتل عليه بخيل ، وركاب
إلى
الله ، ورسوله فقط
الصفحه ٢١٨ :
الهجرة ، حسبما تقدم ، وإذا كان أبو الدرداء ، قد تأخر اسلامه
إلى
ما بعد احد (٤) .. فلماذا ترك
النبيّ
الصفحه ١٢١ :
بن مطاطية
إلى
حلقة فيها سلمان الفارسي ، وصهيب الرومي ، وبلال الحبشي ، فقال : هذا الاوس والخزرج قد
الصفحه ١٤ :
الحرب بين الطرفين وهذا يرجع
إلى
النبي
خاصة بنص هذه الآية. أما موضوع الآية الثانية : فهو الفيء أي المال
الصفحه ٣٣ :
الحرب بين الطرفين وهذا يرجع
إلى
النبي
خاصة بنص هذه الآية. أما موضوع الآية الثانية : فهو الفيء أي المال
الصفحه ١٧٢ :
نسبة الرواية التالية
إلى
النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم : «
من
كان يحسن: أن يتكلم بالعربية ؛ فلا يتكلم
الصفحه ٦٨ :
خلع عليه بعد وفاة
النبيّ
(ص) بمدة ليست بالقصيرة. ونضيف
إلى
ذلك : أنه إن كان أبو بكر نفسه قد كتب هذه
الصفحه ١٢ :
فانه أيضاً لوحظ فيه رجوع ما للكفار
إلى
المسلمين ، أو
إلى
النبي
خاصة على تفصيل يتعرض إليه الفقها
السابق
٦ /١٤
التالي