الصفحه ٦٥ :
وقد ذكرت بعض المصادر هذا الكتاب من دون
ذكر الشهود (١).
تأمّلات في الكتاب :
« قال الخطيب : في
الصفحه ١٣٩ :
وإذا كانت عبارة : « أفرّ ـ والله ـ من
الكبر » من كلام سلمان .. وتكون العبارة التي بعدها ، وهي قوله
الصفحه ١٤٤ :
كل عظيمة ، وارتكبوا
في حق دينهم وامتهم ، أبشع الجرائم ، وافظعها ، ولا نريد أن نفيض في ذكر نماذج من
الصفحه ٢٢٠ : العنصري ، الذي عانى منه سلمان كما
عانى منه غيره أيضاً.
وهي قد اقتصرت على النزر اليسير جداً ،
لأنها منذ
الصفحه ١٨٨ :
فقد روي مسلم بن إبراهيم ، قال : أخبرنا
سلام بن مسكين ، قال : أخبرنا مالك بن دينار ، أخبرني من سمع
الصفحه ٥٥ :
ولعل القاريء يجد في بعض ما يأتي من
فصول هذا الكتاب بعض ما صفا من جواهره ، ونماذج مما راق من لآلئه
الصفحه ١٧ : ...................................................... ٥
الطفل ........................................................................ ٧
من هو اليتيم
الصفحه ١٩ : ؟ ................................................................ ٩٧
الموارد التي يجب فيها الخمس .................................................... ٩٧
من يستحق
الصفحه ٣٦ : ...................................................... ٥
الطفل ........................................................................ ٧
من هو اليتيم
الصفحه ٣٨ : ؟ ................................................................ ٩٧
الموارد التي يجب فيها الخمس .................................................... ٩٧
من يستحق
الصفحه ١٤٥ :
وسلامه عليها .. (١).
كل ذلك بغضاً بعلي عليهالسلام ، وبكل من يتعاطف معه ، وينسج على
منواله
الصفحه ٢٠٨ : ، وابن أبي الزناد.
قال : فما كانا؟
قلت : من الموالي.
فاربد وجهه ، ثم قال : فمن كان فقيه
اليمن
الصفحه ١٨ : .............................................................. ٧٩
غير الانبات من العلامات الجسدية ............................................... ٨٠
البلوغ
الصفحه ٣٧ : .............................................................. ٧٩
غير الانبات من العلامات الجسدية ............................................... ٨٠
البلوغ