الصفحه ١٥٧ :
قضيت بسنة وحكمت عدلاً
لم ترث الخلافة من بعيد (١)
٨ ـ وكان طاووس
الصفحه ١٢ :
الكريم في تجليل ذوي
قرباه ، بل كرمهم في مجال آخر حيث خصص لهم قسماً من الفيء فقال تعالى :
(
مَّا
الصفحه ٣١ :
الكريم في تجليل ذوي
قرباه ، بل كرمهم في مجال آخر حيث خصص لهم قسماً من الفيء فقال تعالى :
(
مَّا
الصفحه ٧١ : وأنه قد اُعتق في أول
سني الهجرة ..
٣ـ قول الرواية : انه قد فاته بدر واُحد
.. قد عرفنا : أنه أيضاً
الصفحه ١٤٨ :
توطئة لابدّ منها :
إننا لانريد هنا : أن نؤرخ لقضية
التمييز العنصري ، لدى الشعوب المختلفة ، ولا
الصفحه ١٩٥ : كانوا بالامس أسيادهم ، وأصبحوا اليوم مواليهم وعبيدهم ..
وكان من المتوقع كذلك بعد أن ملكوا
الاموال
الصفحه ٨٩ : قشرياً وسطحياً ، يفقدها مضمونها الرسالي
العميق ، نجد لسلمان رحمهالله
تعالى موقفاً آخر من أبي الدردا
الصفحه ٢١٥ : بعد
ذلك. وأول غزوة غزاها : الخندق ، سنة خمس من الهجرة (١).
ولأجل ذلك ؛ فقد عبر البلاذري هنا بقوله
الصفحه ١٦ :
الخمس منه أما
الاربعة أخماس الباقية ، فهي تقسم على ما فرضه الله في آية الخمس ـ كما سبق أن بينّاه
الصفحه ٣٥ :
الخمس منه أما
الاربعة أخماس الباقية ، فهي تقسم على ما فرضه الله في آية الخمس ـ كما سبق أن بينّاه
الصفحه ٦٨ :
أول البعثة ، ولا في
قضية الغار ، حسب اختلاف الدعاوى .. وذكرنا هناك : أن الظاهر : هو أن اللقب قد
الصفحه ٧٥ :
لعثمان هذا ، أو من أقاربه ، أو غير ذلك ، فلا مانع من كتب الكتاب باسمه نيابة
عنها.
ولكن ذلك يبقى مجرد
الصفحه ٩١ : السيف والمصحف ، دون سواهما ، يا
ترى؟ ماذا نستوحي من ذلك؟ وكيف نستفيد العبرة منه؟!
سؤال لابد وان يراود
الصفحه ١٧٨ : الشجر.
ولا يؤم أحد منهم العرب في صلاة.
ولا يتقدم أحد منهم في الصف الاُول ،
إذا حضرت العرب ، إلا أن
الصفحه ٦٢ :
ثم يقولون : إن أول مشاهد زيد الخندق (١)
، لاُن النبيّ (ص) قد أجازه يوم الخندق (٢)
وهو ابن خمس عشرة