الصفحه ٩٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
على أن علياً هو وليّ الامر بعده ..
فانه ـ أعني سلمان ـ قد تولى على
المدائن من قبل الخليفة
الصفحه ١٢٤ : سوى سلمان ، رأى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
ذلك ؛ فدعا الله : أن يطلق لسان سلمان ، ولو ببيتين من
الصفحه ١٣٣ : فقط ، هو السبيل الوحيد ، والطريق
الاسلم ، الذي يمكّن الانسان من أن يكمل مهمته ، في الحصول باختياره
الصفحه ١٣٦ : : أن من حقه ، ومن حق غيره : أن يتزوج بغير العربية ، وبالعربية
، وحتى بالقرشية ، بل وحتى بانبة خليفة
الصفحه ١٤٠ :
ونقول : إن ذلك لا يصح ، ولعله وضع
بدوافع عنصرية ، للحط من شأن سلمان رحمهالله.
وذلك لما يلي
الصفحه ١٤٩ :
الثاني في هذا المجال.
وبما أن سياسة التمييز هذه ، لم تلق
معارضة جديدة وحقيقة إلا من قبل أهل البيت
الصفحه ١٥٠ : من أصحابه الشرعيين ، ولم تكن معظم المواقع في هيكلية الحكم التي
أقامتها تمتلك المناعات الكافية ، ولا
الصفحه ١٥٤ :
يرجع إلى أنهم ما
كانوا يجرؤون على الظهور في أيامهم (١)
، لانهم كانوا من أشد الناس في هذا الامر
الصفحه ١٩٢ :
من آثار ونتائج
السياسة العمرية :
وبعد .. فلقد كان لسياسة التمييز
العنصري التي تحدثنا عنها
الصفحه ١٧ : ...................................................... ٥
الطفل ........................................................................ ٧
من هو اليتيم
الصفحه ١٩ : ؟ ................................................................ ٩٧
الموارد التي يجب فيها الخمس .................................................... ٩٧
من يستحق
الصفحه ٣٦ : ...................................................... ٥
الطفل ........................................................................ ٧
من هو اليتيم
الصفحه ٣٨ : ؟ ................................................................ ٩٧
الموارد التي يجب فيها الخمس .................................................... ٩٧
من يستحق
الصفحه ٨٠ :
أمره في مكة واسلم
هناك ، ثم انتقل إلى المدينة.
وعن تقدم اسلام سلمان ، نجد عدداً من
الروايات
الصفحه ٨٤ :
بداية :
هناك الكثير من الروايات التي تؤكد ،
على علم سلمان وفضله ، ومقامه الشامخ في الايمان