الصفحه ٥ : الإِجتماعي :
وإذا ما عدنا إلى النصف الثاني من الخمس
، ورأينا تخصيصه بهذه الطوائف الثلاث : الايتام
الصفحه ٩ : النفقة بحسب حاله في الشرف ، وما دونه ، وليكن المسكين أسوأ حالاً من الفقير ، أو مساوياً له.
وإذا ما وصل
الصفحه ١٠ : يشملهم ، وبه يحصلون على حصه من الخمس.
وإذاً فالتنصيص عليهم هو تكريم لهم على
كل حال سواءً أشترط فيهم
الصفحه ٢٤ : الإِجتماعي :
وإذا ما عدنا إلى النصف الثاني من الخمس
، ورأينا تخصيصه بهذه الطوائف الثلاث : الايتام
الصفحه ٢٨ : النفقة بحسب حاله في الشرف ، وما دونه ، وليكن المسكين أسوأ حالاً من الفقير ، أو مساوياً له.
وإذا ما وصل
الصفحه ٢٩ : يشملهم ، وبه يحصلون على حصه من الخمس.
وإذاً فالتنصيص عليهم هو تكريم لهم على
كل حال سواءً أشترط فيهم
الصفحه ٤٨ : ، إذا كانت هذه الدراسة تنطلق من مبدأ عبادة الاشخاص ، وتسمح للانسان
بالانسياق في متاهات التعظيم والتبجيل
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : سلمان منّي ، ومن جفاه فقد جفاني ،
ومن آذاه فقد آذاني الخ.
وقال الصادق عليهالسلام لمنصور بن
الصفحه ٦٩ : بيده ؛ ففعل ، فجاء رسول الله (ص)؛ فغرسها بيده ؛ فحملت من
عامها.
وقال (ص) له : إذا سمعت بشيء قد جاءني
الصفحه ٨٩ : ، لينصرف بكل عقله وفكره ، وجوارحه ، وباستمرار إلى الله
سبحانه ، لا يشغله شيء عنه سبحانه.
فكان إذا أخذ
الصفحه ٩٠ : تلتاث على صاحبها ، إذا
لم يكن لها من العيش ما تعتمد عليه ؛ فإذا هي أحرزت معيشتها أطمأنت (١).
فهذا
الصفحه ١١٩ : (٧).
وإذا كان كل ما تقدم هو المنطلق للتفاضل
، والحصول على الامتيازات والاوسمة ؛ فان من شأنه : أن يقود
الصفحه ١٢٦ : .. وإذا عدنا إلى الرواية الثالثة
المتقدمة ، فنجدها قد ذكرت : أن عمر قد دافع عن سلمان في قبال سعد
الصفحه ١٦٧ : هذا الشرط ، ولا مبرراته
بالتحديد ، إلا إذا كان يقصد خليفة معينا لديه ، يعدّ العدة لفرضه على الناس ، عن
الصفحه ١٧٨ : الشجر.
ولا يؤم أحد منهم العرب في صلاة.
ولا يتقدم أحد منهم في الصف الاُول ،
إذا حضرت العرب ، إلا أن