الصفحه ١٨١ : يميز أحداً على أحد ، لا في
العطاء ، ولا في غيره ؛ وذلك لانه لم يجد في القرآن لبني إسماعيل فضلاً على بني
الصفحه ١٨٤ : السجاد تزوج ام
ولد عمه الحسن عليهالسلام
، وزوج مولاه امه (ونعتقد : أن المراد بها مرضعته ، لاُن امه قد
الصفحه ١٩٧ : ، لانه منصوب من قبل عمر ، وقد بايعناك على أن لا
تغير شيئاً قرره أبو بكر وعمر » (٣).
كما أن يزيد بن
الصفحه ٢٠١ : أباك عليّاً ، إنما رغب الناس
عنه ، وصاروا إلى معاوية ؛ لانه واسى بينهم في الفيىء ، وسوى بينهم في العطا
الصفحه ٢٠٩ : :
لماذا كانت الحراسة بقرشي لخصوص المدينة ، مع أن مكة أشرف منها وأقدس ، لان فيها
الكعبة المشرفة ، قبلة
الصفحه ٢١١ : عينك ؛ لاني
ابن فتاة!! أفما لي بهؤلاء أسوة؟!
فجللت في عينه (١).
١٠ ـ ويذكرنا موقف هذا القرشي من
الصفحه ٢١٦ : لأنه إنما
أسلم في أول الهجرة ، كما اتضح من روايات اسلامه ، نعم .. هم يقولون : إن تحرره قد
كان قبل
الصفحه ١٢ :
) (١).
والفيء هو الرجوع. يقال : فاء يفيء
فيئاً إذا رجع ، وأفأته عليه إذا رددته عليه.
أما في المصطلح الفقهي
الصفحه ٣١ :
) (١).
والفيء هو الرجوع. يقال : فاء يفيء
فيئاً إذا رجع ، وأفأته عليه إذا رددته عليه.
أما في المصطلح الفقهي
الصفحه ٧٣ :
.. وكثرة الناقلين له ، وعدم نقل ذلك عن سلمان إلا عند ابن سعد في طبقاته ..
وإذا كان الراجح ـ إن لم يكن هو
الصفحه ٧٦ :
٦ ـ وإذا كانت لم تملكه لابه كان حراً ،
وقد ظلموه ؛ فباعوه لها؛ فان ذلك لوصح أنه كافٍ في ذلك ؛ لمنع
الصفحه ٨٤ : ء الدارسين .. فنقول :
إذا اقتتل القرآن
والسلطان :
قال سلمان لزيد بن صوحان : كيف أنت
يازيد إذا اقتتل
الصفحه ٨٨ : ..
يقول النص التاريخي عن زيد :
إنه : « كان يقوم الليل ، ويصوم النهار
، وإذا كانت الجمعة أحياها ، وإنه
الصفحه ١٣٧ : ءكم (٥)
».
نعم .. إن كل هذا الذي ينسب إلى سلمان
أنه قاله ، لا يصلح قطعاً ـ إذا كان بهذه الصورة
الصفحه ١٣٩ :
وإذا كانت عبارة : « أفرّ ـ والله ـ من
الكبر » من كلام سلمان .. وتكون العبارة التي بعدها ، وهي قوله