الصفحه ٢٢ : الى جنب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ فقال : « هم الفرس ، وهذا وقومه » .
وأخرج عبد الرزاق وعبد بن
الصفحه ٢٤ : أن يمنّ الله عليهم ويوصلهم إلى الدين والايمان ولو كان منوطاً بالثريا وهم على ضلال ؟!
فقلت في نفسي
الصفحه ٢٧ : عند هذا الحد ، بل
لم يمض يسير من الزمان حتى بَدَّل عقيدته هذه بعقيدة ثالثة ، فعمد إلى تأليف كتابه
الصفحه ٣٠ : هذا الاختلاف إلى العقائد أيضاً :
فترى الشافعية معتنقين لعقيدة الأشعري
الأخيرة ، والحنفية متمسكين
الصفحه ٣١ :
بعقائد الماتردي ، والحنابلة
مستندين إلى عقائدهم وآرائهم الخاصة ... وهكذا .
فإن تكلّفنا وحسبناهم
الصفحه ٣٥ :
عمر بن الخطاب بعث إلى عبد الله بن مسعود وأبي الدرداء وأبي مسعود الأنصاري ، فقال : ما هذا الحديث الذي
الصفحه ٣٦ : ،
قال : والله ما مات عمر حتى بعث إلى أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فجمعهم من الآفاق : عبد الله
الصفحه ٤١ :
: لماذا ترك الخلفاء والصحابة جنازة الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
بدون تشييع وتغسيل وتكفين وذهبوا إلى
الصفحه ٤٣ : أغضبني »(١) .
ولماذا أمرت باخفاء قبرها الشريف ؟ ولا
يعلم بمحل دفنها إلى الآن أحد ، وهي سيدة نسا
الصفحه ٤٥ : تأخذ
هذا المتخلف عنك بالبيعة ؟ فقال أبو بكر لقنفذ وهو مولى له : اذهب فادع لي علياً ، قال : فذهب إلى علي
الصفحه ٥٤ : (١) .
بل وصلتْ نتيجةُ عدم الاهتمام بهذا
الشخص الذي أُمِرْنا باتباعه وأخذ العلم والدين منه إلى الجهل بمحل
الصفحه ٥٥ : بين هؤلاء من بلغوا إلى درجة
من الأهمية حتى كان سبباً لأن يوجب الله على نبيه أن يحبهم ، كما روي عن
الصفحه ٧٤ : إلى الرسول الأكرم الذي لا ينطق عن الهوى ، ومن كيفية جرأته على ساحة الرسالة وناموس الوحي ، ومنعه من
الصفحه ٧٧ : ممدود من السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، ولن يفترقا حتى يردا علي الحوض ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما
الصفحه ٨١ : المؤمنين عائشة وصل إلى درجة أن سجدت لله شكراً عند بلوغها نعيه ، وأنشدت :
فألقت عصاها واستقرت بها