الصفحه ١١ : بنشاطهم ومكانتهم الإجتماعية ، ومعرفة دوافع استبصارهم وقصة رحلتهم إلى مذهب أهل البيت عليهمالسلام
، وقد
الصفحه ١٤ : أشرطة CD منها للنشر والتوزيع والإهداء الى المؤسسات والمراكز الدينية
والشخصيات العلمية في كافة أنحا
الصفحه ٢٣ : يدفعوها إلى رجل من أهل بيتي ، فيملؤها قسطاً كما ملؤوها جوراً ، فمن أدرك ذلك منكم فليأتهم ولو حَبْواً على
الصفحه ٣٧ : بن الخطاب إلى صرار ، فتوضأ ثم قال : أتدرون لم مشيت معكم ؟ قالوا : نعم نحن أصحاب رسول الله
الصفحه ٥٣ : (١)
.
وقوله عليهالسلام
: سلوني ، فو الله لا تسألوني عن شيء يكون إلى يوم القيامة إلا أخبرتكم به . وسلوني عن
الصفحه ٥٦ :
وجاء في حديث صحيح مروي عن أنس : أن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : « إن الجنة لتشتاق إلى
الصفحه ٦٥ :
فباضافة جملة : ( استفهموه ) حاول بعض
الرواة أن يصرف كلام عمر ومن وافقه من الصحابة عن الإخبار الى
الصفحه ٧٨ :
جاء أرسل إلى الأنصار
، فأتوه ، فقال لهم : « يا معشر الأنصار ألا أدلّكم على ما إن تمسكتم به لن
الصفحه ١٠٤ : .
قال علي فاعور : كان بنو اُمية يسبون
علي بن أبي طالب عليهالسلام
، إلى أن ولي الخلافة عمر بن عبد العزيز
الصفحه ١١١ : ، إلّا أننا رأينا أنه عندما كان يؤتى بأحد مكتوف اليدين إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول الخليفة
الصفحه ١٢٨ : جميع
أمواله على النبي عدّة مرات ، ومنها يوم المسير إلى معركة تبوك ، وفيه جهز بأمواله مقداراً عظيماً من
الصفحه ١٢٩ : أشار ابنه عبد الله إلى علمه قائلاً
: تعلّم عمر سورة البقرة في اثنتي عشرة سنة ، فلما ختمها نحر جزوراً
الصفحه ١٣٣ :
اجتهادات عمر في مقابل النص
:
ولا بأس بأن نشير إلى بعض الموارد التي
تكلّم الملك فيها على لسان عمر
الصفحه ١٤٧ : في التهذيب : أنّ سعد بن أبي وقاص والضحاك بن قيس يذكران التمتع بالعمرة إلى الحج ، فقال الضحاك بن قيس
الصفحه ١٤٩ : ينهى عن المتعة والعمرة ، فقال له علي : ما تريد إلى أمر فعله رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
تنهى عنه