الصفحه ٤٠٨ : هشام بن عبد الملك الأموي من قبل السلطة الأموية ، ودفن في البقيع إلى جانب أبيه .
ذكر ابن الصباغ
الصفحه ٤١١ : أخذ أحد البردين ودفع إليّ الآخر ، فقلت : أنا في غنىً عنه ، فاتّزر بأحدهما وارتدى بالآخر ، ثم أخذ
الصفحه ٤١٤ : الرضا بن موسى الكاظم من المدينة ونزوله ذلك المسجد ، ورأيت الناس يسعون إلى السلام عليه من كل جانب ، فمضيت
الصفحه ٤١٥ : .
شهادته :
قتل مسموماً من قبل الخليفة العباسي المعتصم في سنة مائتين وعشرين للهجرة ببغداد ، ودفن إلى جانب
الصفحه ٤١٧ : بستّة أيام .
فما كان إلّا أيامٌ قلائل حتى جاء قاصد
المتوكل إلى المدينة ، فكان كما قال(١) .
الإمام
الصفحه ٤٢١ : ، وزالت الشبهة عن الناس ورجع الحسن إلى داره .
وقد ذكر القصّة ابن الصباغ في الفصول
والقندوزي في الينابيع
الصفحه ٤٢٣ : بي أبو محمّد عليهالسلام
: هلمّي إليَّ ابني يا عمّة ، فجئت به إليه ، فوضع يديه تحت إليتيه وظهره ووضع
الصفحه ٤٢٥ : مذهب الشيعة !
غيبته
الصغرى :
إبتدأ زمن الغيبة الصغرى من عام ستّين
ومائتين ، وامتد إلى تسع وعشرين
الصفحه ٤٢٦ :
ذلك موكول إلى
المطوّلات .
( رَبَّنَا لَا تُزِغْ
قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا
الصفحه ٤٤٩ : تيمية ، ت ٧٥٨ هـ ، المكتبة العلمية ، دار الكتب العلمية ، بيروت .
١٩٣ ـ موارد الظمان إلى زوائد ابن حبان
الصفحه ٤٥٠ : الكتب العلمية ، بيروت ، ط الأولى ، ١٤١٣ هـ ١٩٩٢ م .
٢٠٣ ـ نور الأبصار في مناقب آل النبي
المختار