الصفحه ٢٤١ :
فلن أسبَّه ، لأن تكون لي واحدة منهن أحبّ إليّ من حمر النعم :
سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤٩ : جرى بينهما وجاء فيه ـ أنّها قالت له : فكنّا فيكم بمنزلة بني إسرائيل في آل فرعون ، وكان عليّ بن أبي
الصفحه ٢٥٠ : الباب ، زال عنّي ذلك الاستغراب ، وأوردت شيئاً يسيراً منه في هذه العجالة مشيراً إلى أكثر من ذلك .
وقال
الصفحه ٢٥٢ : .
٣٤ ـ وعمرو بن العاص .
٣٥ ـ وأروى بنت الحارث .
٣٦ ـ وسكينة بنت علي .
مضافاً إلى إرسالات غيرهم من
الصفحه ٢٥٥ :
يقول : في عليّ ثلاث خصال لئن يكون لي واحدة منهنّ أحبّ إليّ مما طلعت عليه الشمس ؛ كنت أنا وأبو بكر وأبو
الصفحه ٢٥٦ : خرقة بيضاء ودفعته إلى النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأذّن في أذنه اليمنى وأقام في اليسرى ، فقال لعلي
الصفحه ٢٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « إنّ الله عزوجل عهد إليَّ في عليّ عهداً : إنّ عليّاً راية الهدى وإمام أوليائي ونور من أطاعني
الصفحه ٢٦٨ : محمد بن سليمان بطريق آخر عن
أشياخ من كندة ، قالوا : أتينا سلمان وهو نازل في كندة ... فذكر القصّة إلى أن
الصفحه ٢٦٩ : منها بعلك وأوحى إليّ أن أنكحك إياه ، يا فاطمة ، ونحن أهل بيت قد أعطانا الله عزوجل سبع خصال ، لم يعط
الصفحه ٢٧٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
على قول أن لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ، وأنّ محمداً نبيّه وعليّاً وصيّه ، فأيّ من الثلاثة
الصفحه ٢٧٥ : خبيث الولادة ، وما عرجني ربي عزوجل إلى السماء وكلّمني ربّي إلّا قال : يا محمّد اقرأ عليّاً مني السلام
الصفحه ٢٧٦ : ، وإنّي أوصيت إلى علي وهو أفضل من أتركه من بعدي »(١) .
وعن المناقب عن الأصبغ بن نباتة قال : قال
أمير
الصفحه ٢٨٨ : خطبةً بليغةً ، ثم قال : « إنّ الله تعالى أنزل إليّ : ( بَلِّغْ مَا أُنزِلَ
إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ وَإِن
الصفحه ٢٩٢ :
أخرج أحمد بن حنبل والطبراني وابن عساكر
وابن المغازلي عن رياح بن الحارث ، قال : جاء رهط إلى عليّ
الصفحه ٢٩٣ : يوم الجمل ، فبعث إلى طلحة بن عبد الله : أن القني ، فأتاه طلحة ، فقال : نشدتك الله هل سمعت رسول الله