الصفحه ٨٢ :
نسيت فذكروني(١) .
وبعد ذلك ، حصل لدي الشك بالنسبة إلى
جميع ما كنت أعتقده . وعزمت على تحقيق وسيع
الصفحه ٨٨ :
فلق الحبة وبرأ النسمة انه لعهد النبي الأمي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إليّ : أن لا يحبني إلّا مؤمن ولا
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
على نفاقه وعداوته لله تعالى وأنه من الدعاة إلى النار !! مع صحة تلك النصوص بل تواتر بعضها عندهم
الصفحه ١٠٧ : الناجمة عن فتنته الكبيرة إلى يوم القيامة ؟ وقد قال سبحانه وتعالى في كتابه الكريم : ( وَلَا تَكُن
الصفحه ١١٣ :
رسالة إلى من كانوا
يرون أنفسهم من أهل الشهامة ويرون قتل السفراء عاراً وشناراً .
وأعجب من هذا
الصفحه ١١٤ :
والنسائي وابن جرير
وابن مردويه ومحمد بن عمر عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم ، فذكر القصة إلى أن
الصفحه ١٢٠ : ثبات الخليفة
الأول بدون سند وإن انجرّ إلى طرح الخبر الصحيح ، ولكن بعد أن اعترف الخليفة بنفسه أنه كان من
الصفحه ١٢٥ : ، وأنه أعتق كثيراً من الأرقّاء المعذّبين في سبيل الله .
ولكن عندما ينظر المرء إلى وقائع
التاريخ يشك في
الصفحه ١٢٦ : أبا عثمان والخطأ أقعده والخذلان أصاره إلى الحيرة ، فما علم وعرف حتى قال ما قال ، فزعم أن علياً قبل
الصفحه ١٣٠ : أبا الحسن ، وقوله : اللهم لا تنزل بي شدة إلّا وأبو الحسن إلى جنبي ، وقوله : أبا حسن ، لا أبقاني الله
الصفحه ١٣١ : (١) .
_____________________
١
ـ فضائل الخمسة : ٢ / ٢٧٣ ـ ٣٠٠ باب رجوع عمر إلى علي ، الغدير : ٦ / ٩٧ .
الصفحه ١٣٥ : : ( الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ )
إلى أن قال عز وجل : ( فَإِن
الصفحه ١٣٩ :
وعن سعيد بن المسيب يقول : تلقت ثقيف
عمر بشراب ، فدعا به ، فلما قربه إلى فيه كرهه ، فدعا به فكسره
الصفحه ١٤١ : بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ
ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ
الصفحه ١٤٤ :
فلا اقدر على رجل
تزوج إلى أجل إلّا غيّبته في الحجارة(١)
.
وكان لأمثال عبادة بن الصامت أن يقول