الصفحه ٢٠٨ : قديمة في سنة : ١٢٧٦ هـ عن ابن إسحاق ، وذكره الخازن عن ابن اسحاق في لباب التأويل : ٣ / ٣٩٥ ، سير أعلام
الصفحه ٤٤٣ : ، بيروت ١٤٠٩ هـ ١٩٨٩ م .
١٤١ ـ لباب التأويل في معاني التنزيل : لعلي
بن محمد بن إبراهيم البغدادي الصوفي
الصفحه ١١٨ : في شرحه لصحيح البخاري ـ ؛ لأن النّبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان عالماً بما يخطر في نفس الخليفة وما
الصفحه ٢١٠ :
شرحه قائلا : وتفصيله كما في الدلائل للبيهقي وغيره بسند صحيح ، ثم ذكر لفظ البيهقي في الدلائل(١) .
وجا
الصفحه ٦٥ : راجعوه يوم الحديبية في الخلاف وفي كتاب الصلح بينه وبين قريش ..
وذكر النووي كلام الخطابي في شرحه ، ونقل
الصفحه ٦٣ : النبلاء وابن كثير الشامي في تاريخه وابن أبي الحديد المعتزلي في شرحه ثم قال : اتفق المحدثون كافة على
الصفحه ٧٥ : اتفق
العلماء المتكلمون في شرح الحديث على أنه من دلائل فقه عمر وفضائله ودقيق نظره ، لأنه خشي أن يكتب
الصفحه ٧٨ : ووازروه واصدقوه وانصحوه ، فإن جبريل أخبرني بما قلت لكم » .
وما جاء في شرح ابن أبي الحديد من حديث
زيد بن
الصفحه ١٦٥ :
وضع الأخبار في مقابل فضائل
أهل البيت عليهمالسلام :
فهذه عدة أمثلة من الفضائل المشهورة
للخلفا
الصفحه ٢٠٥ : والحلبي في سيرته والباعوني في جواهره وابن أبي الحديد في شرحه وصحّحه ، والعلامة الهندي في كنزه عن ابن عباس
الصفحه ٣٧٧ : قالوا : يكونون في زمن واحد كلّهم يدعي الإمارة ...(٣) .
قال ابن العربي في شرحه على سنن الترمذي
: فعددنا
الصفحه ٢٦٥ : قريباً من ذلك عن
سلمان الفارسي وأنس بن مالك(٢) .
وأورد ابن أبي الحديد في شرحه عن أبي
رافع : أنّ أباذر
الصفحه ٤٦ : أم ، إن القوم استضعفوني وكادوا يقتلونني .
وما ذكره ابن أبي الحديد المعتزلي في
شرحه فبهذه الصورة
الصفحه ٤٣٧ : العربي ، بيروت .
٩٣ ـ شرح السنة : لأبي محمد الحسين بن
مسعود البغوي ( ٤٣٦ ـ ٥١٦ هـ ) بتحقيق سعيد اللحام
الصفحه ١٠٥ : الكبير ولا يذكر له ذاكر فضلاً .
وقال ابن أبي الحديد في موضع آخر من
شرحه : أمر مغيرة بن شعبة ـ وهو يومئذ