الصفحه ٢٩٧ : بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ )
، ثم رفع بيديه حتى يُرى بياض إبطيه ، ثم قال : « ألا من كنت مولاه فعليٌّ مولاه
الصفحه ٣٠٢ : إله إلا الله وأنّك رسول الله ، فقبلنا
منك ذلك ، وأنك أمرتنا أن نصلّي خمس صلوات في اليوم والليلة ونصوم
الصفحه ٣٢٣ : على يديه » ، فبات الناس يدكون أيّهم يعطاها ، حتى قال عمر : ما أحببت الإمارة إلّا يومئذ ، فلمّا أصبح
الصفحه ٣٣٣ :
فحمد الله وأثنى عليه
ثم قال : أنشد الله من شهد يوم غدير خمّ إلّا قام ، ولا يقوم رجل يقول نُبّئت أو
الصفحه ٣٤١ : وآمنوا بمتشابهه وأحلّوا حلاله وحرّموا حرامه ، ألا وأهل بيتي وعترتي وهو الثقل الآخر ، فلا تسبّوهم فتهلكوا
الصفحه ٣٧١ : إلّا وله وصيّ ، وإنّ نبينا موسى بن عمران أوصى إلى يوشع بن نون ، فقال : « إنّ وصيّي عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٥ : هذه الأمة
إلّا طائفة واحدة ................................................. ٢٩
من هم أهل السنة
الصفحه ٦ : .............................................. ١٧١
إخبار النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عدم نجاة أصحابه إلا مثل همل النعم
الصفحه ١٥ : مرحلته العليا ، إلّا أن الدين الذي جاء به لم يزل باقياً ومجادلاً مع الباطل
الصفحه ١٧ : كان في تلك المرتبة ، وإلّا صرفت قصارى جهدي في أن لا يكون قاصراً عن درجة الإستفاضة .
الصفحه ١٨ : بذكر المصادر في هامش الكتاب .
وما توفيقي إلا بالله العليم الحكيم ، وأرجو
منه تبارك وتعالى أن يوفقني
الصفحه ٢١ : قرأت الكتاب لم أشبع منه ، وقرأته مرة ثانية ، وكنت أقول في نفسي : سبحان الله ! ما هذا إلّا رجل كريم
الصفحه ٢٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
! ولم يكن هناك فرق إلّا أن الكتاب المنزل على هذا النبي يبقى محفوظا إلى يوم القيامة ، بخلاف كتب
الصفحه ٢٩ :
لا ينجو من هذه الأُمّة إلّا
طائفة واحدة :
كنت عندما أفكر في الحديث الذي أخرجه
أصحاب السنن بطرق
الصفحه ٣٠ :
واحدة ، والباقون
هلكى » ، أو : « كلّهم في النار إلّا واحدة »(١)
.
كنت أقول في نفسي : إن الفرقة