الصفحه ٣٦٨ : قال : قال
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأمير المؤمنين عليّ عليهالسلام
: « اكتب ما أملي عليك » قال
الصفحه ٣٧٦ : الأموية لزيادتهم على اثني عشر ولظلمهم الفاحش إلّا عمر بن عبد العزيز ، ولكونهم غير بني هاشم ، لأنّ النبي
الصفحه ٢٨٩ :
تكرّمت ، فلم يرض
الله إلّا بتبليغي فيه ؛ فاعلموا معاشر الناس ذلك فإن الله قد نصبه لكم وليّاً
الصفحه ٥٣ : الحديث في
تفسيره الكبير ثم قال : فإذا كان حال الولي هكذا فكيف حال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٤ : حكى قول عمر قائلاً : وقال ـ كما في الصحيح ـ والله ما شككت منذ أسلمت إلّا يومئذ .
وأخرجها البخاري
الصفحه ٢٤٧ : ابن عباس عشر فضائل لأمير المؤمنين عليهالسلام
، وجاء فيه : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال له
الصفحه ٤٧ : ، أفتراني أعرفك وأعرف فضلك وشرفك وامنع حقك وميراثك من رسول الله ، إلا أني سمعت أباك رسول الله
الصفحه ١٢٠ :
بن عفان كان من الذين
لم يرجعوا إلّا بعد ثلاثة أيام ، قال في المسألة الخامسة حول قوله تعالى
الصفحه ١٧٧ : : قال
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: « بينا أنا قائم ، فإذا زمرة ، حتى إذا عرفتهم خرج رجل من بيني
الصفحه ٢١٨ : : « يا بني عبد المطلب إنّه لم يبعث الله نبياً إلّا جعل له من أهله
أخاً ووزيراً ووصياً وخليفةً في أهله
الصفحه ٢٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بهاتين وإلّا صُمَّتا ورأيته بهاتين وإلّا عميتا ، يقول : « عليّ قائد البررة وقاتل الكفرة منصور من
الصفحه ٢٥٢ : الشيعة كما أنه مسلّم من طرق السنة ، لا ينكره إلّا مكابر أو معاند ، إلّا أن بعض أعلام أهل السنّة حاولوا أن
الصفحه ٢٩٧ : بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ )
، ثم رفع بيديه حتى يُرى بياض إبطيه ، ثم قال : « ألا من كنت مولاه فعليٌّ مولاه
الصفحه ٣٠٢ : إله إلا الله وأنّك رسول الله ، فقبلنا
منك ذلك ، وأنك أمرتنا أن نصلّي خمس صلوات في اليوم والليلة ونصوم
الصفحه ٣٤١ : النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
بيد عليّ والفضل بن العباس في مرض وفاته يعتمد عليهما حتى جلس على المنبر