الصفحه ١١١ : ، إلّا أننا رأينا أنه عندما كان يؤتى بأحد مكتوف اليدين إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول الخليفة
الصفحه ١١٣ : : والله ما شككت منذ أسلمت إلّا يومئذ ، فأتيت النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقلت : ألست نبي الله ؟ قال
الصفحه ١٨٧ :
فيتسائل المرء في نفسه : أين ذهب هؤلاء
الجمّ الغفير من أهل النفاق بعد وفاة النبي
الصفحه ٢٤٢ : : « أما ترضى أن تكون منّي بمنزلة هارون من موسى إلّا أنّه لا نبيّ بعدي » .
قال الهيثمي : رواه الطبراني في
الصفحه ١٥ : ، وظلت مستمرة إلى أن بعث الله خاتم النبيين صلىاللهعليهوآلهوسلم
، الذي أراد الله أن يتم برسالته
الصفحه ٧١ : تضلّوا بعده أبداً » ، فتنازعوا ، ولا ينبغي عند نبي تنازع ، فقال : ما شأنه أهجر ، استفهموه ، فردوا عليه
الصفحه ٧٣ : أبويعلى بسند صحيح عن جابر ، ثم ذكر روايتيه(١) .
وأخرج البلاذري عن جابر : أن النبي
الصفحه ١٤٠ : المسلمون فضربوه بنعالهم وقالوا : سكران ! فقال الرجل : لا تقتلوني ، فوالله ما شربت إلّا الذي رزقنا عمر
الصفحه ٢٢٢ : الأمة والوصول إلى آراء الذين لا يعلم بعددهم إلّا الله تعالى أيسر وأسهل على الرازي من معرفة أشخاص محدودين
الصفحه ٢٦٢ : هارون من موسى غير أنّه لا نبيّ بعدي »(١) .
ونقل البلخي عن المناقب عن عليّ عليهالسلام قال : قال رسول
الصفحه ٢٧٤ : حجج الله على خلقه بعد النبيّين ، وهم أبواب العلم في أمتي ، من تبعهم نجا من النار ومن اقتدى بهم هدي إلى
الصفحه ٣٢٠ : ، حتى أنّه لم يخرجه في تاريخه إلّا بسند معلول ؛ فإنه أخرج عن عبيد عن يونس عن إسماعيل عن جميل بن عامر أنّ
الصفحه ٣٢١ :
ثم إن المسلمين قد أجمعوا على عدم صحة
حمل الولاية في الحديث إلّا على أحد المعاني الثلاثة
الصفحه ٣٣٧ : صحيح الإسناد
ولم يخرجاه ، وأقرّه الذهبي(١) .
وأخرج ابن المغازلي عن زيد بن أرقم قال
: أقبل النبي
الصفحه ٣٤٠ :
الأندلسي في العقد الفريد خطبة النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في عرفة وجاء فيه : « لا ترجعوا بعدي كفّاراً